قال الشافعي: عليُّ حُبُّهُ جُنَّة قسيم النار و الجَنَّة وصي المصطفى حقّاً إمام الانس و الجِنّة رضيتم ام ابيتم فأنتم كالعاده تسعون لعزل كل فضيله و منقبه له