عرض مشاركة واحدة
قديم 07-02-09, 04:45 PM   رقم المشاركة : 25
فتى الإسـلام
عضو ماسي






فتى الإسـلام غير متصل

فتى الإسـلام is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيعي رافضي موالي مشاهدة المشاركة
   وورد في النهج أن عمر بن الخطاب رضى الله عنه لما استشار عليا رضي الله عنه عند انطلاقه لقتال فارس وقد جمعوا للقتال ، أجابه : ( إن هذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا قلة ، وهو دين الله تعالى الذي أظهره ، وجنده الذي أعده وأمده ، حتى بلغ مابلغ وطلع حيثما طلع ، ونحن على موعد من الله تعالى حيث قال عز اسمه { وعد الله الذين آمنوا } وتلى الآية ، والله تعالى منجز وعده وناصر جنده ، ومكان القيم بالأمر في الإسلام مكان النظام من الخرز فإن انقطع النظام تفرق الخرز ، ورب متفرق لم يجتمع ، والعرب اليوم وإن كانوا قليلاً فهم كثيرون بالإسلام اين كلام المحبة يا زميلي

سبحان الله الشيعي أجهل من حمار أبيه
لننظر من أين إستدل الشيعي على ماجاء به


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيعي رافضي موالي مشاهدة المشاركة
   وورد في النهج

أي من نهج البلاغه
ومن قول علي رضي الله عنه لعمر رضي الله عنه
ماهي المناسبه :
المناسبه عزم أمير المؤمنين الخليفة الفاروق عمر بن الخطاب الخروج مع الجيش لفتح فارس المجوس
ماذا كان يقول علي لعمر رضي الله عنهما
أنظر ماذا يقول


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيعي رافضي موالي مشاهدة المشاركة
   ، ومكان القيم بالأمر في الإسلام مكان النظام من الخرز فإن انقطع النظام تفرق الخرز ، ورب متفرق لم يجتمع ، والعرب اليوم وإن كانوا قليلاً فهم كثيرون بالإسلام [/COLOR]
[/COLOR][/SIZE]

أيها الرافضي
هل قراءت ما نقلته عن علي رضي الله عنه
[[[[[ مكان القيم بالأمر في الإسلام ]]]]] ,,,,,,,,,, (((((( هنا الشاهد أيها الرافضي ))))))
من القيم بأمر الإسلام في تلك الفتره
هل هو المعصوم أم الخليفه

(((((((( علي رضي الله عنه ينسف مبداء الإمامة والولاية رأسا على عقب ))))))))
[[[[[[ هذا إثبات من الرافضي سيكون لنا دليلا مستقبلا على نسف الولاية والإمامة وبقول المعصوم نفسه ]]]]]]]
أيها القيم على أمر الإسلام
لوفقدناك وقتلت لتفرق الخرز من نظمه فأنت أصل نظمه

هكذا يرى علي رضي الله عنه خليفته واميره الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه
وهكذا يخاف علي رضي الله عنه على أميره وخليفته كمسلم لا يؤمن با
لإمامة أو الولاية المزعومه الموهومه