احسنت في هذه الدرر أيها المركزي الصادق
أحسنت في في أماطة اللثام عن الكثير من ألآشياء الغائبه حتى ولو رمزيآ
أحسنت عندما خاطبت بلدي فوالله إنهم محاسبون امام الله سبحانه وتعالى عن تلك القنوات
فبمقدور بلدي المملكه العربيه السعوديه أن تقدم للعالم أكبر قناة اخباريه صادقه وبمقدورها أن تقدم أكثر من هذا
إلى متى يابلدي فوالله إن ألاعلام اليوم أصبح السلاح الذي يستخدمه الكل في النصر والهزيمه في االحاله النفسيه المهزومه وكذلك المنصوره
إلى متى لانرى قنوات باللغه الفارسيه لاخوتنا في ألاحواز
إلى متى
إلى متى
إلى متى
بدل هذه القنوات المخزيه والمعيبه على مجتمعنا المسلم
بورك فيك اخي المركزي
فقد اختزلت ماكان في نفسي