نتتبع معكم يا إخوان مايقوله أحد زنادقة الإسماعيلية :
قصة المبدأ والمعاد لجانب من الجوانب .
فهل تعلمون أن الملتزم بالولاية والمتبع للائمة حين يأتي موته يكون له رحلة عجيبة بعيداً عن تصرف الله والعياذ بالله :
فأول من يحركه بروحانياتها الشمس والزهرة .
ثم يأتي دور القمر ( ويقيل ) عند أهل القمر ماشاء له أن يقيل ويستريح وبعدها .
يذهب وهو ( مخفور ) ليتم تسليمه للشمس .
ولكن الشمس بتكون قاسية عليه شوي فتخمره وتقصره ويمكث عندها فترة من الزمن .
ثم إن جسمه يتحلل وبعد ذلك يصعد على هيئة بخار ثم ماذاااااااااااااااااااااااا؟
يسقط على هيئة مطر ويكون شيئاً من المأكولات التي يتغذى عليها الإنسان .
..............................
طبعاً لن أعلق فالصت أبلغ من الكلام والله المستعان