من المعلوم للجميع أن الخميني والسستاني لم يحجا قط فالأول مات ولم يحج ولو حجة واحدة والثاني رجله والقبر ولم يحج أيضاً .
هل اكتفوا بالحج لكربلاء حسب اعتقادهم أن كربلاء أفضل من الكعبة وأن الكعبة ماهي إلا ذنب لكربلاء .
وعليه فربنا يقول في كتابه (ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا ومن كفر فإن الله غني عن العالمين))
فلماذا أعرض الخميني والسستاني عن الحج لبيت الله .
دعوة للمناقشة ولمن يملك من الروافض إجابة تفك هذا اللغز