لايخفى على أحد أن المتعة جزء رئيس في دين الروافض أخزاهم الله والروايات تحكي عن نفسها حتى أن من تمتع فله درجات تساوي درجة الرسول في الجنة .
ولا يخفى على أحد أيضاً أن الروافض في كل زمان ومكان يميلون حيث تميل الرياح وسلاحهم وعدتهم في ذلك ( التقية ) فمن السهل على الرافضي أن يتخلى عن أي شيء وعن أي معتقد في سبيل نجاة نفسه وتحقيق غايته .
هنا أقول الجميع يعلم أن الشيعة ( اسماعيلية او إمامية ) ولدوا من رحم سبأي واحد والمعتقدات هي نفسها والكتب هي نفسها والأئمة هم انفسهم حتى افترقوا بعد جعفر الصادق .
وهنا وقفة : المتعة كانت حاضرة كما يقولون من زمن علي بن ابي طالب مرورا بالحسن والحسين وباقي الأئمة فإذا صدقنا الإسماعيلية أنهم لايمارسون المتعة فهل معنى ذلك أن أئمتهم السابقين على منكر ؟
هذا السؤال الأول ؟
السؤال الثاني : هاتوا يا اسماعيلية من كتبكم ما يحرم المتعة إن كنتم صادقين .