صدع الرافضة رؤوسنا بمقولة أن سيدنا علي رضي الله عنه وصي سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم
وعندما نقول لهم أنه وصي له على أهله وسداد دينه كماورد عندهم
رسائل المرتضى - الشريف المرتضى ج 4 ص 94
وخبر يوم الدار مشهور : إن النبي صلى الله عليه وآله جمع بني عبد المطلب ثم خطبهم وقال : أيكم يؤازرني على هذا الأمر ، ويكون أخي ووصيي وخليفتي في أهلي ، ينجز وعدي ، ويقضي ديني ، فأحجم القوم إلا عليا عليه السلام
يرفضون قصر وصايته على هذا المعنى
بل ويزعمون أيضا أن احد عشر من أبنائه هم أيضا أوصياء سيدنا محمد
وسؤالنا هو
أوصياؤه على ماذا ؟
أفيدونا أفادكم الله
بإنتظار من يفهمنا منهم موضوع هذه الوصاية هل هي على الدين أم على الأمة أم على غيرهما ؟
اللهم اهدنا واهد بنا