لم نجد عندهم إهتمام بتحقيق ما ورد عن من يسمونهم أئمة لأنهم لو فعلوا ذلك لما بقي لهم إلا غلاف الكتاب الذي يحققونه وأكبر دليل على ذلك أنه لا يوجد عند الشيعه راوي واحد متفق على وثاقته بلا جرح له من أحد من علماء الرجال