عرض مشاركة واحدة
قديم 10-11-03, 12:02 PM   رقم المشاركة : 1
النظير
شخصية مهمة







النظير غير متصل

النظير is on a distinguished road


عبدالعزيز الحكيم يصف الجهاد في العراق بالأرهاب !!!!

يقول عبد العزيز الحكيم إن الجهاد الذي يقوم به أسود السنة وحماة عرين الأسلام في العراق ضد النصارى هو عمليات إرهابية ويقارنها بالعمليات الرعناء التي حدثت في الرياض ..
يقارن بين قتل الآمن هنا وبين جهاد النصارى الكفرة - الذين لايعتبرهم شيخهم السيستاني كفرة - !!!
هل جهاد المحتل الذي أذل المسلمين ودخل بلدهم عنوه ونهب خيارتها ويحكم من يريد ويعزل من يريد عمليات إرهابية أيها المخذول ..

إذا كنت ترى الأمريكان النصارى أنهم محررين وليسوا كفار وأن الجهاد ضدهم إرهاب فهذا دينك عبر عنه ما شئت لكن الجهاد لدينا ماض غلى قيام الساعة والجهاد في العراق فرض عين .. أما أنت فأنتظر إمامك الغائب حتى يخرج من جحره ثم جاهد معه وقتل أهل السنة وأهدم الكعبة والمدينة !!
ألاتخجل أن تقول أن الشيطان الأكبر الذي ذبح الخميني المسلمين في مكة وهو يندد به ويعلن البراءة منه ولا زلتم تواصلون هذه الأعمال الغوغائية في بلد الحرام كل سنة والشيطان الأكبر يأتي ويذلكم ويذل المسلمين وتتوالى الفتاوى منكم أن لاتقفوا ضده وأن الأعمال الجهادية إنما هي أعمال إرهابية .. ألا تخجل وأنت تنقضسنة من رباك على البراءة من الشيطان الأكبر وهو خمي************ الراحل .. الذي أجزم أن لو كان موجود لفعل أشد مما فعلتم ولكان أشد ترحيبا منكم بالشيطان الأكبر ..


هذا هو رابط كلامه في جريدة الوطن السعودية

http://www.alwatan.com.sa/daily/2003...rst_page02.htm







التوقيع :

هنا القرآن الكريم ( فلاش القرآن تقلبه بيديك )

_____________________

{ وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ } التوبة 100
من مواضيعي في المنتدى
»» الخبيث ياسر يوافق على مباهلة الشيخ محمد الكوس وسوف يكون النقل عبر قناة الحكمة
»» من منكم يعرف هذا الرجل أحبتي
»» حمل كتب القاديانية دراسات وتحليل وعرض ونقد
»» بشرى كتاب التصوف المنشأ والمصادر للشيخ إحسان إلهي ظهير على النت لأول مرة
»» شاهد الإسماعيلية الأغاخانية يسجدون لسيدهم ماذا بقي لله تعالى