أولا / لا يقال عن شيخ الأزهر (البيه)
ثانيا/ الشيخ حفظه الله لا يرى حرمة مصافحة الأجنبية إلا إن كان بشهوة وهذا مذهب كثير من المعاصرين
ثالثا/ لابد أن يتسع صدرك لمخالفيك في الأمور وإن كنت لست مخالفا لهم برأسك بل أن تابع لمن يخالفهم وإلا فاسمح لي لست انت ولا أنا أهلا لأن نناطح الفطاحل فهذا من الغرور ولا شك
رابعا / لا فرق بين مصافحة مسلمة وغيرها ولا أدري من أين هذا الفرق لك ؟ فمن حرموا لم يفرقوا بين المسلمة وغير المسلمة ومن أباحوا لم يفرقوا بينهما كذلك
والله الموفق