[اف 16]

حقيقه النظام السوري ليس قومي بل طائفي ولكن بحكم اقلية الطائفه العلويه فليس له طريق الا طريق القوميه والعروبه لان الشعب السوري غالبيته عرب من جميع الديانات فمن السهل خدع الشعب بالقوميه وخدع بعض القوميون العرب الذين لا يعرفون خبث هذا النظام

اما عن تكاتف الروافض بكل مملهم ونحلهم فلا يخفى على احد لانهم في حسينياتهم ومعابدهم يحرضونهم على بغض المسلمين وكرهمم والحقد عليهم منذ ولاده الرافضي الى اخر ثانيه من حياته

اما نحن فنتلكم عن التعايش ومافي فرق وقران واحد ورسول واحد والشيعه مسلمون واخوه لنا ومن يتكلم عليهم ينبذونه انت طائفي تفرق الامه والشيعه اخوتنا وما نختلف معاهم الا في اشياء بسيطه لا تذكر ووصل ببعضهم ان يصحح عقيده الشيعه نحن 40 سنه ونحن على هذا الحال تاثرت الشعوب السنيه بهذا الكلام في الاعلام والصحف والفضائيات

لهذا السبب يتسائل المسلمون لماذا غضب المسلمون لرسول الله ولم يغضبو لمن يقتل احفاد رسول الله ويهدم المساجد ويحرق القران بل ويسب رب العالمين !!

اتعرفون لماذا لم يغضبو لانهم بفعل هاؤلاء المجرمين الذين جملو صوره الشيعه على مر السنين اثرو في هذا الشعوب واصبحت الشعوب تنظر لما يحصل في سوريا بانه فتنه بين المسلمين لا يعرفون انها حرب بين الكفر والايمان وبين الحق والباطل
الفلسطينيون يتحملون وزرا كبيرا في تلميع صوره ايران والشيعه لانهم وقضيتهم قضيه المسلمين والكل متعاطف معهم ف اي خطوه يخطونها تجاه ايران وعلاقتهم معها فهي تزكيه لايران في نظر المسلمون

الذي يحصل في سوريا هو نتاج تلميع صوره الروافض يقنلون المسلمين بعقيده يعتقدونها وبعض المسلمون السنه يعتقد انها مجرد فتنه بين المسلمين لا ايها المغفلون انها حرب دينيه وهاؤلاء اخطر من اليهود بمليون مره