أقدمت سلطنة عمان على خطوة جديدة في محابة دين الله تعالى بمنع الآذان خارج المساجد ( راضخة للسيد الأمريكي ومواكبة لما فعلته بعض الأنظمة العلمانية) الموضوع كاملا نشرته العربية http://www.alarabiya.net/articles/20...03/104845.html وهنا سنتوقف عند أمور ثلاث 1 - الأمر الأول اقتباس: ونفى مسئول بوزارة الأوقاف أن يكون المنع بضغوط خارجية وقال لـ"العربية.نت" إن القرار خرج من الوزارة انطلاقاً من دورها فى رعاية المصالح الدينية، مؤكداً على أن شكاوى كثيرة من المواطنين طالبت بذلك وأنهم استجابوا لمطالبات أصحاب الشكاوى. وهنا نسأل سؤالا مشروعا أ - الثابت أن الشكاوى لن تكون صادرة عن سنة لأنها لو صدرت عنهم فلن يستجاب لها لعقيدة السلطة المخالفة لهم ب - ألهذه الدرجة أصبح الإباضيون ينزعجون من صوت الله أكبر؟ ( لا ننسى الشكاوى كثيرة) ج - أيها الأولى : أن تستجيب السلطنة لداعي ربها أم لشكاوى الزنادقة؟ 2 - الأمر الثاني: هل فكرة هذه السلطات في أثر الخطب ( بغض النظر عن الدين) في توعية المرأة الماكثة في منزلها؟ 3 - الأمر الثالث: ما سر تغيير إسم وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية إلى الأوقاف والشؤون الدينية الأكيد أن كلمة اسلام تزعج الخليلي