اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة muhtaj عائشة من أهل بيت النبي ولكن أهل بيت النبي المذكورين في آية التطهير لم نكن منهم عائشة ولا أي من زوجات النبي والذي أخرجها من أهل البيت الحادثة المشهورة وهي حادثة الكساء يوم أن نزلت آية التطهير وقال الرسول عن فاطمة وزوجها وإبناها هؤلاء هم أهل بيتي فقالت أم سلمة وأنا معهم يارسول الله قال أنت على مكانك وأنت على خير ============== مشكورين أخواني صهيب ومحمد العيد ونسيم .. وذب الله عن وجوهكم النار .... muhtaj هداك الله ...ركز وخلنا في الآية بعدين نروح لحديث الكساء ما رأيك بهذه الآية ..... هل عائشة وزوجات النبي هن المقصودات أم فاطمة رضي الله عنها وعنهن : يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا (28)وَإِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا (29) يَا نِسَاء النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (30) وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا (31) يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا (32) وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33) وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا (34) هل لا حظت كل الكلام عن زوجات النبي ولا شأن لفاطمة بها أبدا ... وبنص القرآن الزوجة وعائشة منهن من أهل البيت ، ثم يا muhtaj ذكر الله أنه يريد أن يذهب عنهم الرجس أهل البيت ويطهرهم تطهيرا .. وذكر ..في بيوتهن آيات الله والحكمة .. وأمرهن بتلاوتها .... ============== ثم يا زميلنا هل تجيب على سؤال بسيط جدا جدا جدا .. عندما خير الرسول صلى الله عليه وسلم نساءه بأمر ربه أن يخترن الدنيا أو الآخرة ..ماذا اخترن عائشة وبقية أمهات المؤمنين رضي الله عنهن ....لاحظ muhtaj الخطاب للنبي صلى الله عليه وسلم يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ : هذا أول التخيير ..... قُل لِّأَزْوَاجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا (28) ثم لاحظ الخيار الثاني لهن 2 ) وَإِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا (29) ماذا اختارت عائشة رضي الله عنها ؟ .... وأحب أفيدك وأسهل عليك الامتحان (( أغششك )) ... لو اختارت عائشة وحفصة الدنيا الدنيا لسرحهن سراحا جميلا (( طلقهن يعني )) فماذا بقي يا زميلنا ؟.... فكر بعمق ...لأن السؤال صعب