عرض مشاركة واحدة
قديم 05-01-11, 08:01 PM   رقم المشاركة : 5
كمال احمد
عضو ذهبي






كمال احمد غير متصل

كمال احمد is on a distinguished road


بسم الله الرحمن الرحيم
وصلتني دعوة للتصويت على هذا الموضوع قبل ثلاثة أيام
و لأن من طبيعتي الحذر و التثبت فقد قمت بترجمة ما جاء في صفحة الموقع عن طريق الجوجل ترانسليت
و للأسف هذا الموضوع إنتهى التصويت عليه في شهر تشرين ثاني " أوكتوبر "
و حتى إنهم في الموقع يستغربون إستمرار التصويت في الموضوع
و قد أعدت الرسالة مع رد عليها لكي لا يستمر تداول هذا التصويت
و هذه الترجمة الحرفية بإستخدام الجوجل


الرابط

هو الإسلام عن ألمانيا؟


In seiner Rede zum Tag der Deutschen Einheit hat Bundespräsident Wulff betont, dass das Christentum und das Judentum zu Deutschland gehörten.
في خطابه يوم الرئيس الألماني ولف شدد على أن الوحدة المسيحية واليهودية كانت جزءا من ألمانيا.
Das sei unsere christlich-jüdische Geschichte.
هذا هو تاريخنا المسيحي اليهودي.
Und er stellte klar: "Aber der Islam gehört inzwischen auch zu Deutschland."
ووأوضح : "ولكن الإسلام هو الآن أيضا إلى ألمانيا."
Teilen Sie diese Auffassung?
هل توافقون على ذلك؟


Hinweis der Redaktion: Diese Umfrage ist seit Oktober geschlossen - ein Abstimmen ist seitdem nicht mehr möglich.
ملاحظة من المحرر : تم إغلاق هذا الإستطلاع منذ أكتوبر -- تصويت غير ممكن منذ ذلك الحين.
Dennoch wird diese Umfrage zurzeit in mehreren Netzwerken "beworben" - warum, ist uns nicht bekannt.
ومع ذلك ، فإن هذه الدراسة يجري حاليا "تطبيق" في شبكات متعددة -- لماذا ، وليس معروفا لنا.

Ja
نعم

Nein
لا
Weiß nicht.
لا أعرف.
/ Ist mir egal.
/ لا يهمني.






التوقيع :
لله در أمير المؤمنين علي رضي الله تعالى عنه - حين قال لكُمَيل بن زياد و حذرهُ أن يكون من الهمج الرُعاع :
القلوب أوعية ، فخيرها أوعاها.
الناس ثلاثة:

فعالم رباني، ومتعلم على سبيل نجاة، وهمج رعاع أتباع كل ناعق، مع كل ريح يميلون، لم يستنيروا بنور العلم، ولم يلجئوا إلى ركن وثيق

من مواضيعي في المنتدى
»» نقاش في موقع شيعي بعنوان : عاجل للمتمتعين بالبكر و الرضيعة .........
»» قصة بيت شيعي مُلتزم " عبد الزهرة و عائلته " الحلقة الثانية
»» عبد علي و عائلته 2
»» الشيعي """ أحبكم """ لُطفاً من هُنا
»» ان عليا للهدى * و ان له الآخرة و الاولى ؟