عرض مشاركة واحدة
قديم 26-04-12, 01:54 AM   رقم المشاركة : 5
سالم السهلي
مشرف






سالم السهلي غير متصل

سالم السهلي is on a distinguished road


اقتباس:
عزيزي عليك ان تعرف الفرق بين توثيق النواصب مطلقا كما قال ابن حجر, ووجود ناصبيا واحدا

في عشرات الالاف من الروايات عند الشيعة, الفرق شاسع جدا
.

أأعتبر هذا اعتراف صريح منك بانّ مراجعكم يوثّقون النواصب بغض النظر عن عددهم ؟

اقتباس:
انتم تعتقدون بصدق النواصب في رواياتهم, وتكذيب الشيعة غالبا, فلا قياس بينهما.

ومن يوثّق النواصب هل يعتقد بخلاف ذلك !!!

اقتباس:
اما احمد بن هلال فقد اختلف علماء الشيعة فيه, وتوثيق السيد الخوئي له هو رأيه في ذالك وقد ضعفه غيره.
الامر الثاني هو أن احمد بن هلال كان شيعيا و من كبار الشيعة, لا انه كان ناصبيا ابا عن جد و وثقوه.
فراح بعض علمائنا على ترك الروايات المتفرد بها, والبعض اخذ برواياته قبل التنصب, و الاخر تركه.

يبدو انّك لم تقرأ الموضوع كاملاً وساورده لك مرّه اخرى ..

اقتباس:

أحمد بن هلال العبرتائي
- معجم رجال الحديث - السيد الخوئي ج 3 ص 151 :
.....أيضا ، في ذكر المذمومين الذين ادعوا البابية - لعنهم الله - قال : ومنهم : أحمد بن هلال الكرخي ، قال أبو علي بن همام : كان أحمد بن هلال ، من أصحاب أبي محمد ، عليه السلام . فأجمعت الشيعة على وكالة محمد بن عثمان ( رضي الله عنه ) بنص الحسن عليه السلام ، في حياته ولما مضى الحسن عليه السلام ، قالت الشيعة الجماعة له : ألا تقبل أمر أبي جعفر محمد بن عثمان ، وترجع إليه ، وقد نص عليه الامام المفترض الطاعة ؟ فقال لهم : لم أسمعه ينص عليه بالوكالة ، وليس أنكر أباه ، يعني عثمان بن سعيد ، فأما أن أقطع أن أبا جعفر وكيل صاحب الزمان فلا أجسر عليه ، فقالوا : قد سمعه غيرك ، فقال : أنتم وما سمعتم ، ووقف على أبي جعفر ، فلعنوه وتبرأوا منه ، ثم ظهر التوقيع ، على يد أبي القاسم حسين ابن روح ، بلعنه ، والبراءة منه في جملة من لعن . وقال الصدوق في كتاب كمال الدين : في البحث عن اعتراض الزيدية ، وجوابهم ما نصه : حدثنا شيخنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ( رضى الله عنه ) قال : سمعت سعد بن عبد الله ، يقول : ما رأينا ولا سمعنا بمتشيع رجع عن تشيعه إلى النصب ، إلا أحمد بن هلال ، وكانوا يقولون : إن ما تفرد بروايته أحمد بن هلال ، فلا يجوز استعماله ، ( إنتهى ) . أقول : لا ينبغي الاشكال في فساد الرجل من جهة عقيدته ، بل لا يبعد استفادة أنه لم يكن يتدين بشي ء ، ومن ثم كان يظهر الغلو مرة ، والنصب أخرى ، ومع ذلك لا يهمنا إثبات ذلك ، إذ لا أثر لفساد العقيدة ، أو العمل ، في سقوط الرواية عن الحجية ، بعد وثاقة الراوي ، والذي يظهر من كلام النجاشي : ( صالح الرواية ) أنه في نفسه ثقة ، ولا ينافيه قوله : يعرف منها وينكر ، إذ لا تنافي بين وثاقة الرواي وروايته أمورا منكرة من جهة كذب من حدثه بها بل إن وقوعه في إسناد تفسير القمي يدل على توثيقه إياه . روى عن أمية بن علي ، وروى عنه أحمد بن محمد بن عبد الله ، تفسير القمي : سورة يونس ، في تفسير قوله تعالى : ( قل انظروا ماذا في السموات والارض ) . وروى عن محمد بن أبي عمير ، وروى عنه الحسن بن علي الزيتوني وغيره . كامل الزيارات : الباب 72 ، في ثواب زيارة الحسين عليه السلام في النصف من شعبان ، الحديث 2 . ومما يؤيد ذلك ، تفصيل الشيخ : بين ما رواه حال الاستقامة ، وما رواه بعدها ، فإنه لا يبعد أن يكون فيه شهادة بوثاقته ، فانه إن لم يكن ثقة لم يجز العمل برواياته حال الاستقامة أيضا . وأما تفصيل ابن الغضائري ، فالظاهر انه يرجع إلى تفصيل الشيخ - قدس سره - وإلا فلو كان الرجل ثقة ، أو غير ثقة ، فكيف يفرق بين رواياته عن كتاب ابن محبوب ونوادر ابن أبي عمير ، وبين غيرها . فالمتحصل : أن الظاهر أن أحمد بن هلال ثقة ، غاية الامر أنه كان فاسد العقيدة ، وفساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته ، على ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقا .

ماهو قولك في الخوئي لتوثيقه الناصبي الثابت نصبه بل لعنوه .. ؟


اقتباس:
فراح بعض علمائنا على ترك الروايات المتفرد بها, والبعض اخذ برواياته قبل التنصب, و الاخر تركه.

والبعض الآخر وثّقه كالخوئي ... فمن انت امام الخوئي لتنكر جهوده في توثيق النواصب امثال احمد هلال .. !!

اقتباس:
خلاصة الكلام نحن ليست لدينا قاعدة تنص بتوثيق النواصب مطلقا, و اضن بان الامر واضح.
اما بقية ما ذكرتهم, فهم من الواقفة, و الواقفية غير النواصب.

مشرق الشمسين للبهائي العاملي (1031 هـ) صفحة273

قلت المستفاد من تصفح كتب علمائنا المؤلفة في السير والجرح والتعديل أن أصحابنا الإمامية كان اجتنابهم عن مخالطة من كان من الشيعة على الحق أولا ثم أنكر إمامة بعض الأئمة ع في أقصى المراتب وكانوا يحترزون عن مجالستهم والتكلم معهم فضلا عن أخذ الحديث عنهم بل كان تظاهرهم لهم بالعداوة أشد من تظاهرهم بها للعامة فإنهم كانوا يلاقون العامة ويجالسونهم وينقلون عنهم ويظهرون لهم أنهم منهم خوفا من شوكتهم لأن حكام الضلال منهم وأما هؤلاء المخذولون فلم يكن لأصحابنا الإمامية ضرورة داعية إلى أن يسلكوا معهم على ذلك المنوال وسيما الواقفية فإن الإمامية كانوا في غاية الاجتناب لهم والتباعد منهم حتى أنهم كانوا يسمونهم بالممطورة أي الكلاب التي أصابها المطر وأئمتنا ع لم يزالوا ينهون شيعتهم عن مخالطتهم ومجالستهم ويأمرونهم بالدعاء عليهم في الصلاة ويقولون أنهم كفار مشركون زنادقة وأنهم شر من النواصب وإن من خالطهم وجالسهم فهو منهم

[11902] 4 - وقال : وجدت بخط جبرئيل بن أحمد في كتابه : عن سهل بن زياد عن أحمد بن محمد بن الربيع الأقرع عن جعفر بن بكير عن يونس بن يعقوب قال : قلت لأبي الحسن الرضا (ع) : أعطي هؤلاء الذين يزعمون أن أباك حي من الزكاة شيئا ؟ قال : لا تعطهم فإنهم كفار مشركون زنادقة
ويتّضح ممّا سبق ان الواقفه شرّ من النواصب .... ومع ذلك هم ثقات عند مراجع الرافضه !!!






التوقيع :

عليك بالإخلاص تجِدُ الخَلاص .


من مواضيعي في المنتدى
»» المتطفّل نومي .. أتحاول اثبات عقائدك بالقصائد ؟
»» تساؤلات العواام تنسف خرافة المسردب وتكشف حقيقة مايُخفون
»» الرافضي طارف : من يكذّب الله كافر ,,, ومن يعتقد بتحريف القرآن ليس بكافر !!
»» الحوار في عقائدنا =فتنة , هكذا يقول الإباضية !!
»» المناظره الكبرى (بين السنّه والاثنى عشريه ).... حلم المستقبل