عرض مشاركة واحدة
قديم 14-12-10, 05:00 PM   رقم المشاركة : 1
2010
عضو ماسي






2010 غير متصل

2010 is on a distinguished road


هذا ما يقوله العالم النعمان عن كتب أهل السنة



لابد من إفراد موضوع بما جئت به وقلت أنه من كتبنا يا جاهل النعمة

أنقله هنا في موضوع منفرد ليكون عليك شاهدا



هذه كتبكم ومراجعكم وانظر من الذي يكفر ويسب ويلعن :

1- الرسول صلى الله عليه واله سب ابوبكر وعمر .

ذكر ان الرسول هيا جيشا بقيادة اسامة بن زيد وجعل في الجيش ابابكر وعمر وقال ( لعن الله من تخلف عن جيش اسامة ) ثم ان ابابكر وعمر تخلفا عن جيش اسامة فشملهم لعن رسول الله .

المراجع ( طبقات بن سعد القسم الثاني ج2 ص 41 - وتاريخ بن عساكر ج2 ص 391 - وكنز العمال ج5 ص 312 - والكامل لابن اثير ج2 ص 129 ) ( ولقد انكر ابن تيمية وجود ابي بكر وعمر في بعث اسامة. ورد عليه ابن حجر واورد عدة روايات تبطل قوله " انظر فتح الباري ج8 / 152 شرح كتاب المغازي )

2- عائشة تكفر عثمان وتحرض على قتله وتقول ( اقتلوا نعثلا فقد كفر ، اقتلوا نعثلا قتله الله ، بعدا لنعثل وسحقا ) - ( المراجع النهاية لابن الاثير - وابن ابي الحديد في شرح نهج البلاغة - وابن أعثم في كتاب الفتوح - ) ( ومعنى النعثل : الذكر من الضباع والشيخ الاحمق ويهودي صاحب لحية طويلة من سكان المدينة كان يشبه عثمان )

3- عمر يقول لسعد بن عبادة يوم السقيفة ( اقتلوه قتله الله ) ورد عليه قيس ابن اسعد ( اياك نقتل ) ( البداية والنهاية وفتح الباري ج 7 كتاب باب الفضائل )

4- عثمان يضرب ابن مسعود ويكسر بعض اضلاعه ويقول عنه ( دابة سوء ) ( دخل ابن مسعود المسجد وعثمان يخطب فقال عثمان : انه قدمت عليكم دابة سوء . فكلمه ابن مسعود بكلام غليظ ، فامر به عثمان فجر برجله حتى كسر له ضلعان ( المراجع تاريخ المدينة المنورة - وتاريخ اليعقوبي )

5- روي عمر بن شبهه في تاريخ المدينة المنورة ان عمارا دخل على عثمان فوعظه ، فامر عثمان به فُضرب حتى فتق ، فكان لا يستمسك بوله واغمي عليه فحمل الى بيت ام المؤمنين ام سلمة وهو لا يعقل ، فصلى الناس الجمعة والعصر ولم يفق عمار ولم يصل.

6- الحكم بن ابي العاص الاموي عم عثمان والذي روي ان الرسول لعنه وذريته فاعاده عثمان واكرمه واعطاه مائة الف ( المراجع اسد الغابة - الملل والنحل - شرح النهج - مجمع الزوائد - فتح الباري - سير اعلام النبلاء )

7- نُبذ عثمان ثلاثة ايام لا يدفن ... روى الطبري في تاريخه ( 5/143 ) باسناده الى ابي بشير العابدي ، قال : نبذ عثمان ثلاثة ايام لا يدفن ثم دفن في حش كوكب، كانت اليهود تدفن موتاهم فيه ورجموا الناس سريره وهموا بطرحه.

وفي رواية غيره : ارادو ان يصلوا عليه موضع الجنائز فأبت الانصار وأقبل عمير بن ضابي وعثمان موضوع على باب فنزا عليه وكسر ضلعا من اضلاعه وقال : سجنت ضابئا حتى مات في السجن ( شرح النهج 2/158 )

واخر السيد ابن طاووس في كتابه سعد السعود عن ابن عبد البر في الاستيعاب باسناده الى عبدالملك بن الماجشون عن مالك قال : لما قتل عثمان القي على المزبلة ثلاثة ايام وذكر في روايته عن هشام بن عروة انهم منعوا الصلاة عليه.

وقد شهد عمار بن ياسر وزيد بن ارقم وحذيفة بن اليمان واخرون بكفره وقالوا ( من لم يحكم بما انزل الله فاولئك هم الكافرون ) وكانوا يقولون علانية : ( قتلناه بحمد الله كافرا ) ( راجع الغارات 1/284 - الشافي 4/113 - تفسير العياشي 1/323 )

8- الرسول صلى الله عليه يدعو على معاوية ( روى مسلم في الصحيح 2604 عن أبن عباس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له أذهب وادع لي معاوية قال فجئت فقلت هو يأكل قال ثم قال لي اذهب فادع لي معاويه قال فجئت فقلت هو يأكل فقال لا أشبع الله بطنه )

( قال الذهبي في سير أعلام النبلاء 3\123 أن الحاكم زاد في روايته لحديث لا أشبع الله بطنه قال فما شبع بعدها - قال الذهبي في سير أعلام النبلاء 3\124 لة وقد كان معاوية معدودا من الأكلة - رواه أبن أبي شيبه في المصنف 7\247 وأنظر الاحاد والمثاني 1\380 وفتح الباري 2\401 )

9- معاوية بن ابي سفيان ومن معه من بني امية اقاموا سب عليا على المنابر اربعين سنه وقيل ان الامام قد سب الى سبعين سنه .ومعاوية قد اتَّخذ سبَّ الإمام عليّ ( عليه السلام ) سُنَّةً على منابر الجمعة والعيدَين ( ص 120 مِن الجزء 7 مِن صحيح مسلم . وص 171 مِن الجزء 13 مِن صحيح الترمذيّ . وص 109 مِن الجزء 3 مِن مُستدرك الصحيحين ـ للحاكم . وص 61 ، مِن الجزء الأوَّل مِن مروج الذهب ـ للمسعودي . وص 12 مِن تذكرة خواصِّ الأُمَّة ـ لسبط ابن الجوزي . )

10- ميزان الاعتدال ، للذهبيّ 2 : 7 .. قال : روى عباد بن يعقوب ، عن شريك بن عاصم ، عن زرِّ عن عبد الله : قال رسول الله ( صلَّى الله عليه وآله ) : ( إذا رأيتم معاويةَ على منبري فاقتلوه ) . وقد صحَّحه الذهبيّ ، وهو مِن علماء أهل السُّنَّة المُتشدِّدين في الرواية ، ثمَّ رواه مرَّة أُخرى على الصفحة 129 مِن الجزء نفسه ولكنْ عن طريق أبي سعيد الخدريّ رفعه ، ثمَّ ذكر نحوه عن أبي جذعان .

وكذلك في كنوز الحقائق ، للمنَّاويّ : ولفظ الحديث : ( إذا رأيتم معاوية على منبري فاقتلوه ) . ثمَّ قال المنَّاويّ : أخرجه الديلميّ ..

11- تهذيب التهذيب ، لابن حجر العسقلانيّ 5 : 110 في ترجمة عبّاد بن يعقوب الرواجنيّ ، فجاء بالسند والحديث . ثمَّ عاد في الجزء السابع مِن الكتاب نفسه ، فقال على الصفحة 324 في ترجمة عليّ بن زيد بن عبد الله بن أبي مليكة : حدَّث حمّاد بن سلمة ، عن عليّ بن زيد عن نضرة ، عن أبي سعيد ، رفعه إلى النبيّ ( صلَّى الله عليه وآله ) : ( إذا رأيتم معاويةَ على هذه الأعواد فاقتلوه ) . ثمَّ قال ابن حجر : وأخرجه الحسن بن سفيان في مُسنده عن إسحاق عن عبد الرزّاق ، عن ابن عيينة ، عن عليّ بن زيد .. ولكنَّ لفظ ابن عيينة : فارجموه . ثمّ يعود ابن حجر على الحديث نفسه ، في الجزء السابع على الصفحة 74 ، في ترجمة عمرو بن عبيد بن باب ، بسندٍ ينتهي إلى أنَّ عَمْراً روى عن الحسن أنَّ النبيّ ( صلَّى الله عليه وآله ) قال : ( إذا رأيتم معاويةَ على منبري فاقتلوه ) .

ونقل الحديثَ ـ أيضاً ـ جمهرة كبيرة مِن الحُفَّاظ والمُحدِّثين ، والمُفسِّرين والمؤرِّخين ، جاء في بعضها قول الحسن : فما فعلوا ولا أفلحوا . ( ُراجَع : تاريخ الطبريّ ، وتاريخ بغداد ـ للخطيب البغداديّ ، وكتاب صِفِّين ـ لنصر بن مُزاحم ، وشرح نهج البلاغة ـ لابن أبي الحديد ، والكامل في التاريخ ـ لابن الأثير ، واللآلي المصنوعة ـ للسيوطيّ .. وغيرها مِن المصادر . )

12- عمر يقول عن معاوية ( طليق بن طليق ) ( قال عمر بن الخطّاب : هذا الأمر في أهل بدر ما بقي أحد ، ثمَّ في أهل أُحد ما بقي منهم أحد .. ثمَّ في كذا وكذا ، وليس فيها لطليق ، ولا لولد طليق ، ولا لمُسلمةِ الفتح شيء ) - ( أُسد الغابة 4 : 387 ـ في ترجمة معاوية بن أبي سفيان ، والرواية عن عبد الرحمان بن أبزي . وروى الخبر أيضاً ابن سعد في طبقاته 3 : 248ـ القسم الأوَّل . )

13- قال الحسن بن علي في خطبة الاحتجاج ( ..... ـ ثمَّ قال : ـ أُنشدكم بالله ، هل تعلمون أنَّ ما أقول حقَّاً ؟ إنَّك ـ يا معاويةُ ـ كنت تسوقُ بأبيك على جمل أحمر يقوده أخوك هذا القاعد ـ يقصد عتبة بن أبي سفيان ـ وهذا يوم الأحزاب ، فلعن رسولُ اللهِ القائدَ والراكبَ والسائق ، فكان أبوك الراكب ، وأنت ـ يا ازرقُ ـ السائق ، وأخوك هذا القاعدُ القائد ) - ( المرجع : شرح نهج البلاغة 2: 102. وتذكرة خواصِّ الأمَّة 115 . وجمهرة خُطب العرب 1 :428 . )

14- قتل معاوية حجر واصحابه لانهم انكروا على زياد تأخيره للصلاة .

15- اجاز معاوية معاوية الجمع بين الأختين ، كما نقل السيوطيّ في الدُّرّ المنثور 2 : 137

16- وأحدث معاوية في الدِّيَّات وقصَّرها إلى النصف ، كما أرَّخ لذلك ابن كثير في تاريخه 8 : 139 .

17 - عبدالله بن عباس يلعن معاوية ( أخرج النسائيّ في سُنَنه 5 : 253 ، والبيهقيّ في السُّنَن الكُبرى 5 : 113مِن طرق سعيد بن جبير ، قال : كان ابن عبّاس بعَرَفة فقال : يا سعيد ، مالي لا أرى الناس يُلبُّون ؟! فقلت : يخافون معاوية . فخرج ابن عبّاس مِن فسطاسه فقال : لبَّيك اللَّهمَّ لبَّيك ، وإنْ رغم أنف معاوية . اللَّهمَّ اللعنهم ، فقد تركوا السُنّة مِن بُغض عليٍّ ) . ( البداية والنهاية )

18- كتب أحمد بن حنبل في مسنده : مِن طريق عبد الله بن بُريدة ، قال : دخلت أنا وأبي على معاوية فأجْلَسَنا على الفرش ، ثمَّ أُتينا بطعامٍ فأكلْنا ، ثمَّ أُتينا بالشراب فشرب معاوية ثمَّ ناول أبي ، ثمَّ قال أبي : ما شربتهُ مُنذ حرَّمه رسول الله ( صلَّى الله عليه وآله ) ( مُسند ابن حنبل 5: 347 )

19- وفي الإصابة ، ذكر ابن حجر سنداً ينتهي إلى محمّد بن كعب القرظيّ ، أنَّه قال: غزا عبد الرحمان بن سهل الأنصاريّ في زمن عثمان ، ومعاويةُ أميرٌ على الشام ، فمرَّت به روايا خَمرٍ لمعاوية ، فقام عبد الرحمان إليها برمحه فبقر كلَّ راوية منها فناوشه الغلمان ، حتَّى بلغ شأنُه معاويةَ فقال : دَعُوه ؛ فإنَّه شيخٌ قد ذهب عقله . فقال عبد الرحمان: كلاَّ واللهِ ، ما ذهب عقلي ، ولكنَّ رسولَ الله ( صلَّى الله عليه وآله ) نهانا أنْ نُدخِل في بطوننا وأسقيتنا خمراً ، أحلف باللهِ ، لئن بقيتُ حتَّى أرى في معاوية ما سمعتُ مِن رسول الله ( صلَّى الله عليه وآله ) لأبقُرَنَّ بطنه .. أو لأموتنّ دونَه ( الإصابة 2: 401 ، ولخَّصه ابن حجر في تهذيب التهذيب 6: 192 ، وأخرجه مُلخَّصاً أبو عمر في الاستيعاب المطبوع في هامش الإصابة ، وذكره ابن الأثير في أُسد الغابة 3: 299 ، وأخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق )

20- معاوية يأكل الربا ، كما شهد عليه عبادة بن الصامت ، وثبَّت ذلك مالك في الموطِّأ 2: 59 ، والنسائيّ في سُنَنه 7: 279 ، والبيهقيّ في السُّنَن الكُبرى 5: 280 ، ومسلم في صحيحه 5: 43 ، والقرطبيّ في تفسيره 3: 349 ، وأحمد في مُسنده 5: 319 ، وابن عساكر في تاريخه 7: 206 ، والمُتَّقي الهنديّ في كنز عمَّاله 7: 78 ، )

21 - عثمان ينفي ابو ذر الغفاري الى الربذه ويموت فيها .

22- معاوية يامر عقيل ابن ابي طالب ان يلعن علي بن ابي طالب فلعن عقيل معاوية ( العِقد الفريد لابن عبد ربَّه 2: 144 . والمُستطرف للأبشيهيّ 1: 45 )

23- دعا معاوية عبيد الله ان يشتم علي بن ابي طالب فتحرج عبيد الله ( وابن أبي الحديد في شرح النهج 1: 256 )

24- نصح الأحنفُ بن قيس معاويةَ أنْ يترك لعن عليٍّ بعد شهادته ، فأصرَّ معاويةُ على أنْ يقوم الأحنف هو نفسه فيلعن ـ كما جاء في العِقد الفريد 2: 144 ، والمُستطرف 1: 54 ـ

25- اشترط الإمام الحسن في وثيقة الصلح مع معاوية ألا يَشتُم عليّاً ، فلم يُجب معاوية إلى الكفِّ عن شتم عليّ ، فطلب الحسن ألا يُشْتَمَ عليٌّ وهو يسمع ، فأجابه معاوية إلى ذلك ثمَّ لم يفِ به ـ كما ورد في تاريخ الطبري 6: 92 ، والكامل في التاريخ لابن الأثير 3: 175 ، وتاريخ ابن كثير 8: 14 ، وتذكرة خواصِّ الأُمَّة: 113 ، والإتحاف بحُبِّ الأشراف للشبراويّ : 36

26- عمَّال معاوية ، ومنهم : بسر بن أرطأة في البصرة ، وكُثير بن شهاب في الريّ ، والمغيرة بن شعبة في الكوفة ، ومروان بن الحكم في المدينة.. وغيرُهم ، كانوا يشتمون عليَّاً على منابر الجُمعات والأعياد ( الطبريّ في تاريخه 6: 96 ، وابن الأثير في الكامل 3: 179 ، وأحمد بن حنبل في مُسنده 1: 188 ، والحاكم في مُستدركه 1: 385 ، وابن أبي الحديد في شرحه 1: 360 ، والسيوطيّ في تاريخ الخُلفاء : 127 ، وابن حجر في الصواعق المُحرِقة : 33 )

27- لمَّا قُـتِل الإمام الحسن حجَّ معاوية ، فدخل المدينة وأراد أنْ يلعن عليَّاً على منبر رسول الله ( صلَّى الله عليه وآله ) قيل له : إنَّ سعداً لا يرضى ، فأمسك ، ثمَّ لمَّا مات سعد لعن عليَّاً على المنبر وكتب إلى عمَّاله أنْ يلعنوه على المنابر ، ففعلوا .. فكتبت أُمُّ سلَمة زوجة النبيّ ( صلَّى الله عليه وآله ) إلى معاوية : إنَّكم تلعنون الله ورسولَه على منابركم ؛ وذلك أنَّكم تلعنون عليَّ بن أبي طالب ومَن أحبَّه ، وأنا أشهد أنَّ اللهَ أحبَّه ورسولَه ، فلم يلتفت معاوية إلى كلامها ( العِقد الفريد 2: 301 . )

28- عن عبد الله بن عمر قال : خرج رسول الله ( صلَّى الله عليه وآله ) مِن فَجٍّ ، فنظر إلى أبي سفيان وهو راكب ، ومعاويةُ وأخوه أحدهما قائد ، والآخر سائق ، فلمَّا نظر إليهم رسول الله ( صلَّى الله عليه وآله ) قال : ( اللَّهمَّ ، العنِ القائدَ والسائق والركب ) . قيل لابن عمر : أنت سمعتَ رسولَ الله ؟! قال : نعم ، وإلاَّ فصُمَّتا أُذُناي كما عميتا عيناي ( وتاريخ الطبري 11: 357 . وتذكرة خواصِّ الأمَّة :115 . وجمهرة خطب العرب 1 : 428 . وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 2 :102 . )

29- أخرج محمّد بن جرير الطبريّ ( 3 ) : أنَّ رسول الله ( صلَّى الله عليه وآله ) قال : ( يطلع مِن هذا الفَجِّ رجلٌ مِن أُمَّتي ، يُحشَر على غير مِلَّتي ) . فطلع معاوية . ( تاريخ الطبري 11: 357 .)

30- ودعا النبيّ الأكرم ( صلَّى الله عليه وآله ) على معاوية وعمرو بن العاص فقال ـ وقد رفع يديه ـ : ( اللَّهمَّ أركِسْهما رَكْساً ، ودُعَّهُما إلى النار دَعَّاً ) ( مسندُ أحمد بن حنبل 4: 421 )

31- وقال ( صلَّى الله عليه وآله ) : ( إنَّ معاوية في تابوت مِن نار في أسفل دركٍ منها .. ) ( تاريخ الطبريّ 11: 357 .)


صدق رب العباد عندما قال في محكم كتابه ( وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ )

نعم هناك ما اصحابك يا ارسول الله من انقلب على عقبيه ولن يضر الله شيئا.







من مواضيعي في المنتدى
»» هذا ما يقوله العالم النعمان عن كتب أهل السنة
»» سؤال يخص العريس الشيعي
»» كاسبر سكاي 2010
»» أيولد معصوم وفي دمه من دم النواصب ؟
»» هل تعلم ليش النعجة مستورة و العنز غير مستورة ؟