بارك الله فيك أستاذنا تقي الدين السني ونفع بك .
أما بني رفضون فلاتنتظر منهم ردا محكما ولاعبارة صادقة ولاحجة بالغة لأنهم لايريدون أن يخرجوا من قذارة لسانهم وسخف قولهم وجدالهم بالباطل ليضحكوا على عوامهم كذبا وتحريفا .
واصل أخي الحبيب تقي الدين السني أبحاثك ومقالاتك فإن الصدق سلاحك وكتاب الله وسنة نبيه منهجك وحرصك على إظهار الحق وبيانه ديدنك .
وفقك الله .