يا أجهل خلق الله ..........
صدق . ليس لك نفقة . اعتدي في بيت ابن عمك ابن أم مكتوم . فإنه ضرير البصر . تلقي ثوبك عنده . فإذا انقضت عدتك فآذنيني . قالت : فخطبنني خطاب . منهم معاوية وأبو الجهم . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : إن معاوية ترب خفيف الحال . وأبو الجهم منه شدة على النساء . ( أو يضرب النساء ، أو نحو هذا ) ولكن عليك بأسامة بن زيد . وفي رواية : دخلت أنا وأبو سلمة بن عبدالرحمن على فاطمة بنت قيس . فسألناها فقالت : كنت عند أبي عمرو بن حفص بن المغيرة . فخرج في غزوة نجران . وساق الحديث بنحو حديث ابن مهدي وزاد : قالت : فتزوجته فشرفني الله بأبي زيد . وكرمني الله بأبي زيد .
الراوي: فاطمة بنت قيس المحدث:مسلم - المصدر:صحيح مسلم- الصفحة أو الرقم:1480
خلاصة حكم المحدث:صحيح
هذه الرواية مفسرة ..........هارد لك.........