لم يتجراء احد من الشيعه ان ينكر هذه الروايات المنسوبه لأئمتهم
والتي يثبتون فيها (( بزعمهم )) أن أئمتهم يقولون أن القرآن محرف
فالشيعه أما خياين
الأول :
نفي هذه الروايات وإعتبارها مدسوسة , وأن من رواها زنديق فاسد لا يوثق بما ينقله عن آل البيت
الثاني :
الإقرار بهذه الروايات , وبالتالي الإيمان بالقول إن القرآن الموجود بين أيدي الناس محرف ,,,
فهم لا يتعبدون بهذا القرآن ,, لأنه يفتقد المصداقيه