يعني يبغها لجنة فقهية ولا مناظرات. لكن لا وحدة بيننا وبين من يعتقد أن الصحابة في النار فالصحابة أعز منهم. وهو يجعل المملكة وإيران أقران لا والله ليسوا كفؤا لنا-من ناحية الدين- ومشكورة أختي