عرض مشاركة واحدة
قديم 31-03-11, 09:28 PM   رقم المشاركة : 1
مجيدي
عضو ماسي







مجيدي غير متصل

مجيدي is on a distinguished road


Arrow ل أبيب تصلي للرب بأن يحفظ سلامة النظام السوري وتعتبر بشار "ملك إسرائيل"

هاآرتس: تل أبيب تصلي للرب بأن يحفظ سلامة النظام السوري وتعتبر بشار "ملك إسرائيل"








أضيف في :30 - 3 - 2011

في تقرير بعنوان "الأسد ملك إسرائيل" أشارت

صحيفة هاآرتس الإسرائيلية إلى حالة من القلق تنتاب ا
لأوساط الإسرائيلية من احتمال سقوط نظام بشار الأسد بدمشق،

مضيفة أن الكثيرين في تل أبيب يصلون من قلوبهم للرب ب
أن يحفظ سلامة النظام السوري الذي لم يحارب

إسرائيل منذ عام 1973 رغم "شعاراته"
المستمرة وعدائه "الظاهر" لها.

وأضافت الصحيفة أنه بالرغم من تصريحات الأسد الأب

والابن المعادية لإسرائيل إلا أن هذه التصريحات
لم تكن إلا "شعارات" خالية من المضمون وتم ا
ستخدامها لهدف واحد فقط كشهادة ضمان وصمام أ
مان ضد أي مطلب شعبي سوري لتحقيق حرية التعبير
والديمقراطية مشيرة في تقريرها إلى أن النظام السوري

المتشدق بـ"عدائه" لتل أبيب لم يسمع الأخيرة ولو
"صيحة خافتة واحدة" على الحدود بهضبة الجولان

منذ سيطرة إسرائيل عليها عام 1973.


ووفقا لموقع " الدستور " فقد استمرت الصحيفة في

سخريتها من نظام الأسد قائلة أن هذا النظام "المعارض"

لتل أبيب ما زال مستعدا لمحاربة إسرائيل بآخر قطرة

من دم آخر "لبناني" لا "سوري" موضحة أن السوريين

لا يكلفون أنفسهم محاربة عدوهم الجنوبي ما دام اللبنانيون
مستعدون للموت بدلا منهم، ولفتت هاآرتس إلى

أنه مؤخرا ترددت في تل أبيب أصوات كثيرة تتمنى
استمرار نظام بشار الأسد في دمشق فكثيرون ي

خشون من نهاية هذا النظام موضحة أن الصلوات ت
نطلق من قلوب الإسرائيليين في الخفاء كي
يحفظ الرب سلامة النظام الحاكم بسوريا.



وقالت في تقريرها أن الإسرائيليين بلا استثناء
يحبون الحكام العرب الطغاة والديكتاتوريين لكن
أكثر ديكتاتور أحبه الإسرائيليون كان حافظ الأسد
الرئيس السوري السابق لكن حينما توفى الأد وورث ن
جله الحكم القمعي بدمشق انتقلت
محبة الديكتاتور الأب للطاغية الابن في قلوب الإسرائيليين.
وحول العلاقة بين نظام مبارك السابق ونظام الأسد

أشارت هأرتس إلى أن الأسد أكد في مقابلة صحفية م
ع صحيفة وول ستريت جورنال بعد قيام ا
لثورة الشعبية المصري أن دمشق ليست القاهرة
مستبعدا قيام ثورة مماثلة في بلاده مبررا ذلك بأن سوريا
تقف في محور الممانعة والدول المعارضة لإسرائيل
والولايات المتحدة الأمريكية، لافتة إلى أن تلك التصريحات
من قبل الأسد يمكن الرد عليها بأن النظام السوري
أسوأ من النظام السابق في مصر ومعرض للفناء
أكثر منه خاصة أنه قائم على القبلية والعائلات.
وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية أن نظام الأسد يتشابه
مع نظام صدام حسين فالاثنين كانا يحملا شعارات
المعاداة لتل أبيب كوسيلة لإلهاء الشعب ومنعه
من المطالبة بحقوقه في الوقت الذي يقوم فيه النظامان
من ناحية أخرى على فكرة القبلية على عكس مصر التي

لا تظهر فيها تلك الفكرة بالرغم من وجود الأقلية القبطية

الآن أن جميع المواطنين المصريين يعيشون في حالة وحدة أما
في دمشق والعراق فالوضع مختلف.

وذكرت هاآرتس أنه عندما دخل الجيش الأمريكي للعراق
تفرق الجيش العراقي إلى شراذم وأفراد كل مجموعة ا
نضمت الى عائلاتها القبلية وخلع الجنود بزتهم العسكرية

وعادوا كل إلى بلدته التي جاء منها ليحتمي بقبيلته
وأول من فعل ذلك كان صدام حسين الرئيس العراقي

الذي هرب واختبأ بين أبناء قبيلته وهو ما حدث أيضا

مع اندلاع الحرب الأهلية اللبنانية
حينما تفرق الجيش إلى شعب وأفراد .


واختتمت الصحيفة تقريرها بالقول أن النظام الحاكم في سوريا

يعتمد على فكرة حكم الأقلية على الأغلبية القبلية واستخدام

وسائل القمع والعنف وبكل قسوة تجاه تلك الأغلبية مما ي
ؤدي في النهاية الى حمامات من الدماء، لافتة في النهاية ا
لى أن الإسرائيليين ينظرون للنظام الحاكم في دمشق من
وجهة نظر مصالحهم متحدين على أن الأسد الابن مثله مثل

الأب محبوبا ويستحق بالفعل لقب "ملك إسرائيل".

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وبعد هذا الخبر لاأستبعد مئة بالمئـــة
ان قوات صهيونية وقوات حزب الشيطان
تتشاركان في تصفية الشعب السوري
كما شاركا من قبل بتصفية مخيم صبرا وشاتيلا
وافتعال مجزرتها المشهورة بحق الشعب الفسطيني
ــــ
والحقائق تقــــــــول
اذا سقط النظام السوري
سقط معه حزب الشيطان في المنطقــة
وفشل معه جزء كبير من مخطط ايران الصفوية

فاالأيام القادمـــــة عصيبـــة
فهل يفعلها جند الشام الأبي
ويسقط هذا الطاغوت الذي تحالف
مع المجوس والصهاينـــة عبر 4 عقود
من الزمان !!!!!












من مواضيعي في المنتدى
»» رد سريع على شبهة صلاح الدين أشعري أو صوفي
»» 6 قنوات دينية إيرانية تستهدف تشويه المذهب السني تبث من الكيان الصهيوني
»» المتعة حلال
»» شعوبية إيران.. ضد العرب
»» دمعــة شيعــــي