ثم وضعوا روايات أخرى على لسأن الصادق عليه السلام يحثهم فيها الى مخالفتهم في كل شيء، حيث قال: ما أنتم والله على شيء مما هم فيه ولا هم على شيء مما انتم فيه فخالفوهم فما هم من الحنيفية على شيء )الحدائق، 1/110 الرسائل، للخميني 83 الوسائل، 27/119
وفي بعض الأخبار: والله لم يبق في أيديهم إلا إستقبال القبلة لحدائق، 1/110