ان كان هناك ما يستنبطه العقل السوي من هذا الحديث, نجد فيه الدليل القاطع على استبعاد الاجتهاد استبعاداً تاماً من أساسيات الاسلام الحقيقي ...ووجوب اطاعة المعصوم على كل حال.
فقد اجتهد أبو بكر وعمر وقررا أنه لا يجوز قتل الرجل كونه يصلي في المسجد فاتبعوا أهواءهم وتركوا أمر العترة الواضح الجلي فوقعوا فيما وقعوا فيه.