اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انتيل وماذا يفعل من ولد وجسمه ذكر وعقله انثى او بالعكس؟ هلا شرحتي موقف مذهب السنة والجماعة من وجهة نظرك ؟؟؟؟ ولأسهل السؤال عليك لو ولد لك طفل عقله عقل انثى وجسمه جسم ولد ماذا ستفعلين له ولو فرضنا انك وجدت رجل دين سني يقول لك ان من الجائز ان تعملي له عميلة جراحية له ليكون او تكون انسانا سويا هل كنت ستسخرين من هذا الرجل وتشهري به بالانترنيت ام ستشكريه وتشكرين ربك ان جعل الدين سمحا؟؟؟ انتيل يَامُقزز الفِكر والإتجاه .. أقرأني جيداً : نحنُ السُنة نتبّع الله ورسولهِ بمعنى والمخنثون من الرجال المتشبهون بالنساء ملعونون على لسان رسول الله عليهِ الصلاة والسلام فعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما : ( أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَعَنَ الْمُخَنَّثِينَ مِنْ الرِّجَالِ، وَالْمُتَرَجِّلَاتِ مِنْ النِّسَاءِ ، وَقَالَ : أَخْرِجُوهُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ ) . رواه البخاري ( 5885 ) . وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : ( لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الرَّجُلَ يَلْبَسُ لِبْسَةَ الْمَرْأَةِ ، وَالْمَرْأَةَ تَلْبَسُ لِبْسَةَ الرَّجُلِ ) رواه أبو داود ( 4098 ) وصححه النووي في " المجموع " ( 4 / 469 ) ، والألباني في " صحيح أبي داود " . وقالت ِعَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا : ( لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الرَّجُلَةَ مِنْ النِّسَاءِ ) رواه أبو داود ( 4099 ) وحسَّنه النووي في " المجموع " ( 4 / 469 ) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود " . يقول ابن كثير: نزلت في نسوة قالوا: ليتنا كنا رجالاً فنغزو كما يغزون ونجاهد كما يجاهدون، جاءت امرأة رسول الله عليه الصلاة والسلام تقول: يا رسول الله، إن الله كتب الجهاد على الرجال، فإن يصيبوا أجروا وإن قتلوا فهم أحياء عند ربهم يرزقون، ونحن نقوم على شؤونهم فما لنا في ذلك؟ فقال عليه الصلاة والسلام: "أبلغي من لقيت من النساء أن طاعة الزوج واعترافاً بحقه يعدل ذلك وقليل منكن يفعله" الحكم عند أهل السُنة والكتاب على الشذوذ : ماحكم الاسلام في الرجل الشاذ جنسيا، رغم أنه يدرك أنه محرم ،ويعاني . هل من الممكن أن يكون مسا؟ أمر الشرع بقتله، فعن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به. رواه الخمسة إلا النسائي.