اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الشرقيه أين الإطلاق الذي تزعم {{{ وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّهُنَّ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّكُمْ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُم مِّن بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَإِن كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَو امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ فَإِن كَانُواْ أَكْثَرَ مِن ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاء فِي الثُّلُثِ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ }}} لمن يعود الضمير في قول الله {{{ ولهن الربع مما تركتم }}} ولمن يعود الضمير في قول الله {{{ فلهن الثمن مما تركتم }}} هل کانت ازواج النبی صلی الله علیه و آله ازواجا تشملهن الایة ام لا؟ هل من حقهن أن یسألن میراثهن من رسول الله ص أم لا؟ فما هذا الذی ینقله البخاری؟: صحيح البخاري (8/ 150) 6730 - حدثنا عبد الله بن مسلمة، عن مالك، عن ابن شهاب، عن عروة، عن عائشة رضي الله عنها: أن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم حين توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم، أردن أن يبعثن عثمان إلى أبي بكر يسألنه ميراثهن، فقالت عائشة: أليس قد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا نورث، ما تركنا صدقة» انظر إن نسائه ص یرین أنفسهن ازواجا یرثنه ص، و عائشة تمنعهن بحدیث قبال القرآن! اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الشرقيه أمر آخر يوضح تجاهلك للحقيقة هل البنت , لا ترث الأرض أو العقار هل الأخت لا ترث الأرض أو العقار هل الأم لا ترث الأرض أو العقار ليكون الحكم مطلقا كما تزعم البنت و الاخت و الام یرثن من جمیع الترکة قولا واحدا بلا استثناء للعقار. و الزوجة التی لها ولد من المیت ترث من جمیع الترکة کما ذکرت لك من عبارة الشرائع بلا استثناء للعقار. و الزوجة التی لیست لها ولد من المیت، لا ترث من الاموال التی یوجب ارثها مشارکة شرعیة فی اموال اولاد المیت و أنسابه و تصیر موجبا للعسر علی الوارث بمجرد عقد و زوجیة سهلة.