ههههههههههه
صدقني وإني لصادق
اولا ليس عندهم علم بالحديث او برجال الحديث ولا إهتمام بهما
ثانيا ،،، عندما شنّع عليهم إبن تيمية انهم اجهل الناس في هذا
الامر وانه لايعرفون ولا يدركون علم الحديث
فتجمع رجالهم وكتبوا كتابا نحلوه للكليني وقد ركبوا اسانيده اي كلام
وكل ما عندهم من الرواة والقول ان هذا صحيح وهذا ضعيف وغير
ذلك من عبارات إنما (يتميلحون) بها امام الناس ،،، يعني ان عندنا
علم حديث واننا نهتم به ولدينا رجال وما لديهم الا الترهات
علم الحديث عندهم علم اجوف فارغ من القيمة ومن المضمون
وشروطهم التي وضعوها إنما هي للتميلح امام الناس والا فهم
لا يعملون بها