عرض مشاركة واحدة
قديم 18-07-10, 08:18 PM   رقم المشاركة : 9
خدام الإسلام
عضو ماسي






خدام الإسلام غير متصل

خدام الإسلام is on a distinguished road


اقتباس:
اقتباس:
السؤال 6 : هل يصح ما يقال إن سيدنا علي رضي الله عنه والعباس بن عبد المطلب ـ عم النبي صلى الله عليه وسلم ـ كانا يرتئيان أن حكم أبي بكر وعمر بن الخطاب رضي الله عنهما بني على الكذب والخيانة ونقض العهد والآثام ، وبقيا على ذلك حتى الممات . ورد في صحيح مسلم ان عمر بن الخطاب قال لعلي والعباس : فلما توفي رسول اللّه قال أبوبكر : أنا ولي رسول اللّه ، فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امراءته عن أبيها ، فقال أبوبكر قال رسول اللّه : ما نُورث ما تركنا صدقة ، فرأيتماه كاذباً آثما ، غادراً خائناً ، واللّه يعلم إنه لصادق بارّ راشد تابع للحق ثم توفي أبوبكر وأنا ولي رسول اللّه ـ صلى الله عليه وسلّم ـ وولي أبي بكر فرأيتماني كاذباً آثما غادراً خائنا . ([1])


--------------------------------------------------------------------------------

[1] . صحيح مسلم 3 : 143 كتاب الجهاد باب حكم الفيء ، البخاري : كتاب النفقات باب حبس نفقه الرجل قوت سنته على اهله وكتاب الاعتصام بالكتاب والسنة ، باب ما يكره من التعمق والتنازع وكتاب الفرائض ، باب قول النبي لا نورث وكتاب الخمس باب فرض الخمس .


ولماذا لا تأتي بالحديث كامل يا رافضي يا خبيث وتستخدم أسلوب البتر كعادتك ؟

لتخفي تحطيم العصمة بهذا الإستشهاد

وتلغي كذبكم على ابا بكر رضي الله عنه

وتخفي ثناء علي رضي الله عنه على رأي أبا بكر في اتباعه لحديث لا نورث ما تركنا صدقه

سأرد عليك برديــن
أحدهما لشيخ دمشقية

( الحديث كامل )


و حدثني ‏ ‏عبد الله بن محمد بن أسماء الضبعي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏جويرية ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏أن ‏ ‏مالك بن أوس ‏ ‏حدثه قال ‏ ‏أرسل إلي ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فجئته حين تعالى النهار قال فوجدته في بيته جالسا على سرير ‏ ‏مفضيا ‏ ‏إلى ‏ ‏رماله ‏ ‏متكئا على وسادة من ‏ ‏أدم ‏ ‏فقال لي ‏ ‏يا ‏ ‏مال ‏ ‏إنه قد ‏ ‏دف ‏ ‏أهل أبيات من قومك وقد أمرت فيهم ‏ ‏برضخ ‏ ‏فخذه فاقسمه بينهم قال قلت لو أمرت بهذا غيري قال خذه ‏ ‏يا ‏ ‏مال ‏ ‏قال فجاء ‏ ‏يرفا ‏ ‏فقال هل لك يا أمير المؤمنين في ‏ ‏عثمان ‏ ‏وعبد الرحمن بن عوف ‏ ‏والزبير ‏ ‏وسعد ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏نعم فأذن لهم فدخلوا ثم جاء فقال هل لك في ‏ ‏عباس ‏ ‏وعلي ‏ ‏قال نعم فأذن لهما فقال ‏ ‏عباس ‏ ‏يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن فقال القوم أجل يا أمير المؤمنين فاقض بينهم وأرحهم ‏ ‏فقال ‏ ‏مالك بن أوس ‏ ‏يخيل إلي أنهم قد كانوا قدموهم لذلك ‏
فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏اتئدا ‏ ‏أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة قالوا نعم ثم أقبل على ‏ ‏العباس ‏ ‏وعلي ‏ ‏فقال أنشدكما بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمان أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال لا نورث ما تركناه صدقة قالا نعم فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن الله جل وعز كان خص رسوله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بخاصة لم يخصص بها أحدا غيره قال ‏
ما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ‏
ما أدري هل قرأ الآية التي قبلها أم لا ‏ ‏قال فقسم رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بينكم أموال ‏ ‏بني النضير ‏ ‏فوالله ما ‏ ‏استأثر ‏ ‏عليكم ولا أخذها دونكم حتى بقي هذا المال فكان رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يأخذ منه نفقة سنة ثم يجعل ما بقي ‏ ‏أسوة المال ‏ ‏ثم قال أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون ذلك قالوا نعم ثم نشد ‏ ‏عباسا ‏ ‏وعليا ‏ ‏بمثل ما نشد به القوم أتعلمان ذلك قالا نعم قال فلما توفي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أنا ولي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وأنا ولي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وولي ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق فوليتها ثم جئتني أنت وهذا وأنتما جميع وأمركما واحد فقلتما ادفعها إلينا فقلت إن شئتم دفعتها إليكما على أن عليكما عهد الله أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فأخذتماها بذلك قال أكذلك قالا نعم قال ثم جئتماني لأقضي بينكما ولا والله لا أقضي بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة فإن عجزتما عنها فرداها إلي


الأول :


1- في الحديث اولا
- ان العباس وعلي تحاكما الى عمر في مسالة ارض

2- ان العباس يقول لعمر يا امير المؤمنين
- فقال هل لك في ‏ ‏عباس ‏ ‏وعلي ‏ ‏قال نعم فأذن لهما فقال ‏ ‏عباس ‏ ‏يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن

في الحديث امر خطير جدا لم ينتبه له الشيعة وهو قاصمة الظهر

1- ان العباس وعلي اعترفوا بصحة حديث ابي بكر نحن معشر الانبياء لا نورث
- ثم أقبل على ‏ ‏العباس ‏ ‏وعلي ‏ ‏فقال أنشدكما بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمان أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال لا نورث ما تركناه صدقة قالا نعم

2- في الحديث قول لعمر ان العباس وعلي كانا ينظران الى ابي بكر وعمر انهما من الكاذبين الاثمين الغادرين
- فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا

3- في الحديث مخالفة عمر لراي العباس وعلي في ابي بكر
والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق

4- في الحديث عمر يقول لعلي والعباس انهم كما قالوا في ابي بكر قالو فيه ايضا
فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا

5- وفي الحديث يخالف عمر راي العباس وعلي
والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق

6- في الحديث انهما سبق وتحاكما الى عمر في نفس الامر وقام عمر بتسليهم الارض لكن عادا الى نفس المشكلة
ثم جئتني أنت وهذا وأنتما جميع وأمركما واحد فقلتما ادفعها إلينا فقلت إن شئتم دفعتها إليكما على أن عليكما عهد الله أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فأخذتماها بذلك قال أكذلك قالا نعم

7-واخير في الحديث ان عمر لم يغير حكمه في المسالة
ثم جئتماني لأقضي بينكما ولا والله لا أقضي بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة فإن عجزتما عنها فرداها إلي


..............................
وهنا ما أخفاه الرافضي :
الامر الاول في المسالة هم قول العباس لعلي انه اثم غادر خائن وهذا القول لم يعترض عليه احد لا علي ولا الصحابة ولا عمر ولا احد من الموجودين ولم يقل احد غير ذلك بل سكتوا عن قول العباس

ونحن ان اردنا ان نعمل بظاهر الحديث لقلنا ان العباس يطعن في علي لكن اهل العلم تاولوا هذا القول لكن ما يهمنا هو ان من قال قولا صريحا هو العباس وقاله في علي......


.....................
انتهينا من هذه المسالة

المسالة الثانية ان العباس وعلي اقروا بصحة فعل ابي بكر واقروا بصحة حديث نحن معشر الانبياء لا نورث ما تركناه صدقة

وهذا الاقرار غفل عنه الكثير ممن يناقش الشيعة في الحديث
فهذا الاقرار فيه فضيلة لابي بكر وفيه اعتراف علني بالخطأ من قبل علي والعباس

...
ثم تاتي مسالة ان ابا بكر اثم غادر خائن
اقول لو فرضنا ان القول على ظاهره وان علي كان يعتقد هذا الاعتقاد في ابي بكر

لكن ما سبب هذا الاعتقاد

السبب هو منعه ارث زوجته حيث تمسك ابو بكر بحديث ان الانبياء لا يورثون وانكره عليه ثم اعترفه به

فالسبب الذي من اجله اعتقد علي في ابي بكر هذا الاعتقاد هو حديث الارث وعندما اقر علي بصحة الحديث وان النبي قال الحديث
اذن راي علي في ابي بكر كان غير صحيح وهذه منقبة لابي بكر
بل هذا الراي الان لا قيمة له لان سبب هذا الرأي منتفي
فنفهم ان ابا بكر كان على الحق وان علي كان مخطيء وتراجع عن قوله واقر بصحة الحديث
ولا شك ان من تراجع عن اعتقاده في مسالة سوف يتراجع عن توابع هذا الاعتقاد

..وكذلك الحال في عمر
.....
وفي الحديث كما قلت ان العباس وعلي قدما من قبل على عمر وحكم لهم بالارض ثم عادا مرة ثانية فحكم لهم بنفس الحكم.. ورضي بذلك
والألفاظ في حديث كثيره في مسلم
رد من أحد الأخوة في المنتدى بتصرف مني
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

رد الشيخ دمشقية وفقه الله
إقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن


- السؤال الأول: متى رأى علي أن أبا بكر كان غادرا آثما؟ بعدما بايعه أو قبل مبايعته؟ فإن كان رأى ذلك قبل مبايعته له فالبيعة تهدم ما سبقها من الظنون، وتدل على تراجع علي عن ذلك. إذ أن عليا قدوة، ولا يمكن للقدوة أن يفعل ما هو خلاف الحق حتى لا يضل الناس بفعل القدوة.
- السؤال الثاني: متى رأى علي أن عمر غادرا آثما؟ بعدما زوجه ابنته أم قبل ذلك؟ فإن كان قبل التزويج فالتزويج يهدم ما سبقه من الظنون. ويدل على رضى علي عن عمر. ولا يمكن للقدوة أن يرى الناس تزويج من كان يعرف في خلقه الغدر والإثم والكذب والخيانة.
السؤال الثالث: هل علي بشر يخطئ ويصيب أم لا يخطئ؟ نحن نعلم الحكمة من خلق الخلق ليختبرهم كما قال تعالى } الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا{. ومجرد اعتقاد خروج علي عن ذلك إنما هو خروج به عن سبب خلق الله له. فإن ثبت أنه بشر يخطئ ويصيب فنقول إن حصل هذا الظن فإنه خطأ من علي أذهبه تزويجه أم كلثوم. وأن ذلك إنما كان ظنا رجع عنه بدليل سكوته لتوبيخ عمر رضي الله عنه له. ولولا ذلك لما ارتضى علي الشجاع أن يزوجها لغادر كاذب آثم خائن.
فالسكوت والتزويج دليل على تراجع علي عما ظنه في حق عمر. ومبايعته لأبي بكر وعمر وعثمان أكد ذلك. ولو بقي هذا الظن من علي ومع ذلك زوج ابنته لعمر لكان في هذا أعظم الطعن في رجل وكرامة ومروءة علي رضي الله عنه.

- السؤال الرابع: إذا كانت عقيدة علي بن أبي طالب قد رضي في عمر أنه كان غادرا كاذبا خائنا فكيف يرتضي المجيء إليه ليحكم بينه وبين العباس؟ هذه صورة أخرى من صور التناقض التي يصورها المذهب الشيعي.
كيف كان عمر عند علي بهذه الصفات ثم يزوجه ابنته؟ هذا عين الطعن المبطن وغير المباشر لعلي بن أبي طالب. من ارتضى لابنته الزواج ممن يحمل هذه الصفات فهي في حقه أولى.

السؤال الخامس: لماذا يعتقد الشيعة بهذا الرواية وهي من مصادر السنة؟ هل صار صحيح مسلم من مصادر عقيدتهم؟
وإن كانوا يحتجون بها علينا فلنا في بيان معناها ما يكشف سقم فهومهم.


ثم إن مبايعة علي لمن كان غادرا خائنا كاذبا تجعل عليا غير جدير بأن يكون قدوة للناس. فإنه عجز عن إمامة بيته فكيف يكون جديرا بحماية الأمة؟
عندنا شهادات وقرائن تبطل باطل من يحملون النصوص ما لا تحتمل:
· لئن كان هذا حقا بأن عليا كان يرى في أبي بكر أنه كاذب غادر خائن فكيف يبايع علي من تكون فيه هذه الصفات؟
· لئن كان هذا حقا بأن عليا كان يرى في أبي بكر أنه كان كاذبا غادرا خائنا: فيكون علي مخطئا وهو بشر. لأن أبا بكر احتج على فاطمة بحديث صححه عامة الرافضة. وهو حديث (وإن الأنبياء لم يورثوا درهما ولا دينارا ولكن ورثوا العلم. فانقلب الرافضة بذلك غادرين كاذبين خائنين آثمين. وقد اعترف علي بذلك: حيث قال « وكنا نرى لقرابتنا من رسول الله e نصيبا حتى فاضت عينا أبي بكر فلما تكلم أبو بكر قال والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله e أحب إلي أن أصل من قرابتي وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الأموال فلم آل فيها عن الخير ولم أترك أمرا رأيت رسول الله e يصنعه فيها إلا صنعته».
· هل تأخذون بعين الاعتبار في مواقفكم من الصحابة بثناء الله على المهاجرين وعمر منهم وثناء الله على أصحاب الشجرة وعمر منهم؟ ألستم تقولون كل ما خالف القرآن فاضربوا به عرض الحائط؟ وشهادة الله مقدمة على شهادة علي على حد زعمكم.
· تزويج علي ابنته أم كلثوم لعمر بن الخطاب. والمبايعة والتيمن باسم عمر تبقى قرائن تكون حجة عليكم في الدنيا والآخرة.
· من اعتقد في عمر الغدر والكذب والخيانة لا يزوجه ابنته فهل ترضون لبناتكم من يحمل هذه الصفات. أين عقولكم؟ هل وجدتم أحد ملالكم يزوج ابنته نصرانيا أو يهوديا؟
· قول عمر للعباس عن أبي بكر « فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا» هو إلزام للعباس الذي رأى أن عليا كاذبا آثما غادرا خائنا. وكأنه يقول لقد رأيتم ذلك في أبي بكر وكان متمسكا بالنص. وأنهما رأياه أي يظنان به ظن السوء. ثم عقب ذلك بقوله: والله يعلم إنه بار راشد.
فإذا قلتم هذا يبين اعتقاد علي في أبي بكر. الحديث نص على اعتراف علي بصحة قول النبي e «لا نورث» فقال «نعم» ولم يقل نعم في سؤاله عن أبي بكر. وأكدت رواياتكم أن عليا يرث من النبي الكتاب والسنة وليس ملكا ولا غيره. وأسند الصدوق إلى عبد الله بن أوفى قوله «آخى رسول الله e بين أصحابه وترك عليا فقال له: آخيتَ بين أصحابك وتركتني؟ فقال: والذي نفسي بيده ما أبقيتك إلا لنفسي، أنت أخي ووصيي ووارثي. قال: وما أرث منك يا رسول الله؟ قال: ما أورث النبيون قبلي: كتاب ربهم وسنة نبيهم» (الأمالي للصدوق346 تفسير الميزان8/117 للطباطبائي كتاب الأربعين للماحوزي ص236).
وليس في الحديث سوى إلزام العباس بما اتهم به عليا من الغدر والكذب والاثم والغدر. فإن يكن أبو بكر كذلك صار علي كذلك وإن لم يكن أبو بكر كذلك لم يكن علي كذلك.






التوقيع :
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

ٌ===
أنظر يا شيعي ويا رافضي الكفر بأم عينك واسمعه

http://www.4cyc.com/play-PqHZTts2WHk

---
حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون
----

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ( ( وددت أني لقيت إخواني قال فقال : أصحاب النبي – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – أوليس نحن إخوانك قال : بل أنتم أصحابي ولكن إخواني الذين آمنوا بي ولم يروني ) )

اللهم أجعلني منهم ومعهم يا حي يا قيـــوم
من مواضيعي في المنتدى
»» لماذا لاتعتمر وتحج مع النبي وأنت في مكانك ب 95 ريال فقط / صور
»» ما ناسب المذهب من الروايات إن صح فهو صحيح وما لم يناسب فهو تقيه / النفاق
»» اكل التراب عند الرافضه مرفق فتوى السستاني
»» الحمدلله الذي هدانا لهذا وماكنا لنهتدي لولا ان هدانا الله / أرجوكم ادعوا لي بالثبات
»» بالله عليكم هل التطاول على الذات الإلهيه والرسل والدين أو دون ذلك (يامن حجب الموقع)