بارك الله فيك يا شيخنا تقي الدين
على حد علمي ورد في كافيهم أنه قد تصدق بحلة ثمينة من ماركة عالمية وليس بخاتم
ووجدت أن أول من تبني حكاية التصدق بالخاتم من مؤلفي رواياتهم هو كذوبهم الذي يسمونه الصدوق
الحقيقة أن الرافضة لا عقول لهم
ملأوا الدنيا ضجبجا بنكتة التصدق بالخاتم
التي يريدون بها لوي عنق آية في كتاب الله وتحميلها ما لا تحمل ليثبتوا بها دينهم المكذوب
وهي لم تصح حتى عندهم
يرفع لعقلاء الرافضة إن كان فيهم عقلاء ليعلموا أي دين يتبعون