والله ياأخوتي أنا كنت زيدية ولم أدري إني كنت منهم
فقد كنت ألعن معاوية وأسبه
وكنت أشوف الأنبياء يحبون النساء وأعود بالله من ه>ا القول
وكنت أخد علومي من والدي وكان يفسر لي القرآن حسب الرواية الشيعية
أو بالأصح اليهودية
ولكن فطرتي السليمة وقد عرض ه>ه الأمور ع القرآن وأهل الخير
تبين لي أني كنت مخطئية وتحررت من أفكار المضللة ووجدت
كلمة الرسول إحفظ الله يحفظك وستعن بالله
ومن بعدها أقسمت ع نفسي أني أدافع عن أصحاب الرسول وزوجاته الكرام
حتى لو وصل الأمر إلى إستبحات دمي
ومازادني إلا إيمانا بالله وحبي للرسول وأل بيته الأطهار