جزاك الله خيرا يافتاة الاسلام
العقيدة الرافضية :
بذرة يهودية (( زرعها ابن سبأ أو ابن السوداء منذ فتنة مقتل عثمان رضي الله عنه واقواله الكفرية في علي بن طالب رضي الله عنه )) حتى طرده الى المدائن 0
في ارض مجوسية : فالمجوس اعداء كل المذاهب والاديان ((وتعرفين ذلك في بداية تفسير سورة الروم ))
بأيدي نصرانية : ومن أبرزهم اكبر رواة الحديث لديهم زرارة بن أعين فانظري سيرته :
قال الشيخ الطوسي: (إن زرارة من أسرة نصرانية، وإن جده (سنسن وقيل سبسن) كان راهباً نصرانياً، وكان أبوه عبداً رومياً لرجل من بني شيبان) (الفهرست 104)،
زرارة النصراني الخبيث هو الذي قال: (سألت أبا عبد الله عن التشهد .. إلى أن قال: فلما خرجت ضرطت في لحيته وقلت: لا يفلح أبداً)(1) (رجال الكشي 142).
عن ابن مسكان قال: سمعت زرارة يقول:
(رحم الله أبا جعفر، وأما جعفر فإن في قلبي عليه لفتة.
فقلت له: وما حمل زرارة على هذا؟
قال: حمله على هذا أن أبا عبد الله أخرج مخازيه) (الكشي 131).
وقد قال جعفر الصادق رحمه الله تعالى : {ولهذا قال أبو عبد الله فيه: ( لعن الله زرارة ) ( المصدر السابق133)}.
وقال أبو عبد الله: لعن الله بريداً، لعن الله زرارة ( المصدر السابق134).
وقال أيضاً: لا يموت زرارة إلا تائهاً عليه لعنة الله (134المصدر السابق )،
وقال أبو عبد الله أيضاً: هذا زرارة بن أعين، هذا والله من الذين وصفهم الله تعالى في كتابه العزيز
وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُواْ مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُوراً [الفرقان:23] (رجال الكشي 136).
عن هذا وامثاله يأخذون دينهم