السلام عليكم
أول من قال بذلك هو سليم بن قيس و هي شخصية مجهولة هلامية
لعلها من اصطناع أبان الغالي الضعيف و هو من قال بعض علماءهم أنه الوحيد الذي روى عن سليم.
لكن الخوئي عندما وجد في كتاب هذا الزنديق (و هو أول من قال بتحريف القرآن) ما يوائم مذهبهم السقيم،
راح يبحث عن الأعذار لتوثيقه و يختلق له الرقع.