الحمدُ لله رب العالمين
لا يخفى عليكم قول الرافضة بعصمة الأنبياء المطلقة .
وقد جعلوا النبي صلى الله عليه وسلم معصوم عصمة مطلقة .
ثم قالوا ان الأنبياء معصومين عن الخطأ عصمةً مطلقة ولكن .
هل يوافق الخوئي هذه النظرية أم يعارضها .
وهل آدم أذنب أم أخطأ .
وما الفرق بين الكلمتين عند الخوئي .
حيث يقول الخوئي ( خطيئة ) وهل الخطئية .
لا تكون ذنب أم أن الذنب ( خطئية ) من يوضح .
ما هذه التناقضات والتراهات التي يخرج بها الخوئي .
على كلٍ فإنهُ قد أثبت وقوع الخطئية من الأنبياء عليهم السلام .
وبحد ذاتها تفتك بهذا الدين الذي تعتقدونه أيها الجهلة .
صراط النجاة للتبريزي الجزء الثاني صفحة 435.
سؤال 1364 : هل أن آدم عليه السلام أذنب عندما أكل من تلك
الشجرة المنهي عنها أم لا ؟
الخوئي : إن خطيئة آدم عليه السلام كانت تركا للأولى
وما كانت ذنبا ، والله العالم .
خطئية آدم عليه السلام تركا للأولى .
ما معنى كلام الخوئي هل من يوضحهُ لنا .
ولو سمحتم يا رافضة لا نريد أهواء .
نريد القرينة والإيضاع لكلام هذا الأحمق .
بالدليل على معناه إن نفى الخطئية ولماذا .
أكد الخطئية على آدم عليه السلام .
أملاهُ /
تقي الدين السني