دع الطحاوية جانبا وأجب على سؤال الرجل واترك التغريد خارج السرب كعادتك وسأعيد طرح السؤال هنا : أيها الإسماعيلي من الذي يسمعك ويجيبك هل هو الله أم صفاته ؟؟ أجب من عقيدتك واترك الصراخ