عرض مشاركة واحدة
قديم 30-08-11, 12:56 AM   رقم المشاركة : 14
محب عمر الفاروق 00
موقوف






محب عمر الفاروق 00 غير متصل

محب عمر الفاروق 00 is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mmq مشاهدة المشاركة
  
بالله عليك هل هذا من التطهير ؟؟ الم تصفوا هؤلاء بالفساق ؟؟

أما لقبتم جعفراً بجعفر الكذاب ، فسببتموه وشتمتوه مع أنه أخو الحسن العسكري فقال الكليني : ( هو معلن الفسق فاجر ، ماجن شريب للخمور ، أقل ما رأيته من الرجال ، وأهتكهم لنفسه ، خفيف قليل في نفسه ) أصول الكافي 1/504 .

عن أحمد بن عبيد الله بن خاقان أنه سأل أباه عن الحسن العسكري؟ فأطراه وأعلى منزلته. فسأله عن أخيه جعفر؟ فقال: ومن جعفر فتسأل عن خبره؟! أوَ يُقرن بالحسن جعفر؟ معلن الفسق، فاجر، ماجن، شريب للخمور، أقلُّ من رأيتَ من الرجال، وأهتكُهم لنفسه، خفيفٌ، قليلٌ في نفسه. الكافي للكليني الجزء الأول ص504




فهل في أهل البيت سلام الله عليهم شريب خمر ؟! أو فاسق ؟ أو فاجر ؟

ابن المتوكل، عن محمد العطار، عن الأشعري، عن ابن يزيد، عن ابن أبي عمير، عن الحسن بن راشد قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن إسماعيل فقال: عاص عاص لا يشبهني ولا يشبه أحدا من آبائي . بحار الأنوار للمجلسي الجزء47 ص247



عن عاصم، عن عبد الله بن سلمان الفارسي، عن أبيه قال: خرجت من منزلي يوما بعد وفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله) بعشرة أيام فلقيني علي بن أبي طالب (عليه السلام) ابن عم الرسول محمد (صلى الله عليه وآله) فقال لي: يا سلمان جفوتنا بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فقلت: حبيبي أبا الحسن مثلكم لا يجفى غير أن حزني على رسول الله (صلى الله عليه وآله) طال فهو الذي منعني من زيارتكم، فقال (عليه السلام): يا سلمان أأت منزل فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) فإنها إليك مشتاقة تريد أن تتحفك بتحفة قد أتحفت بها من الجنة، قلت لعلي (عليه السلام)، قد أتحفت فاطمة (عليها السلام) بشيء من الجنة بعد وفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله) ؟ قال: نعم بالأمس. قال سلمان الفارسي: فهرولت إلى منزل فاطمة (عليها السلام) بنت محمد (صلى الله عليه وآله)، فإذا هي جالسة وعليها قطعة عباء إذا خمرت رأسها انجلى ساقها وإذا غطت ساقها انكشف رأسها، فلما نظرت إلي اعتجرت ثم قالت: يا سلمان جفوتني بعد وفاة أبي (صلى الله عليه وآله) قلت: حبيبتي أأجفاكم ؟ قالت: فمه اجلس واعقل ما أقول لك. بحار الأنوار للمجلسي الجزء 43 ص66


تفسير الثعلبي ومسند الموصلي وجامع الترمذي واللفظ له عن يوسف بن مازن الراسبي أنه لما صالح الحسن بن علي عليه السلام عذل وقيل له: يا مذل المؤمنين ومسود الوجوه، فقال عليه السلام: لا تعذلوني فإن فيها مصلحة. بحار الأنوار للمجلسي الجزء44 ص58




دخل علي بن أبي طالب عليه السلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وعائشة قاعدة خلفه وعليها كساء والبيت غاص بأهله فيهم الخمسة أصحاب الكتاب والخمسة أصحاب الشورى. فلم يجد مكانا فأشار إليه رسول الله صلى الله عليه وآله: (هاهنا)، يعني خلفه. فجاء علي عليه السلام فقعد بين رسول الله صلى الله عليه وآله وبين عائشة، وأقعى كما يقعي الأعرابي. فدفعته عائشة وغضبت وقالت: أما وجدت لأستك موضعا غير حجري ؟ فغضب رسول الله صلى الله عليه وآله وقال: مه يا حميراء، لا تؤذيني في أخي علي. كتاب سليم بن قيس تحقيق الأنصاري ص287



علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن حماد بن عيسى، عن إبراهيم بن عثمان، عن سليم بن قيس الهلالي قال: خطب أمير المؤمنين (عليه السلام) فحمد الله وأثنى عليه ثم صلى على النبي (صلى الله عليه وآله)،...........ثم أقبل بوجهه وحوله ناس من أهل بيته وخاصته وشيعته فقال: قد عملت الولاة قبلي أعمالا خالفوا فيها رسول الله (صلى الله عليه وآله) متعمدين لخلافه، ناقضين لعهده مغيرين لسنته ولو حملت الناس على تركها وحولتها إلى مواضعها وإلى ما كانت في عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله) لتفرق عني جندي حتى أبقى وحدي أو قليل من شيعتي الذين عرفوا فضلي وفرض إمامتي من كتاب الله عز وجل وسنة رسول الله (صلى الله عليه وآله)................الكافي الجزء الثامن ص58 - 63



في البحار، قال ابن أبي الحديد، سئلت النقيب أبا جعفر يحيى بن زيد، فقلت له إني لأعجب من علي عليه السلام كيف بقي تلك المدة الطويلة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله: وكيف ما اغتيل وفتك في جوف منزله مع تلظي الأكباد عليه، فقال: لو لا أنه أرغم أنفه بالتراب ووضع خده في حضيض الأرض لقتل، ولكنه أخمل نفسه واشتغل بالعبادة والصلوة والنظر في القرآن، وخرج عن ذلك الزي الأول وذلك الشعار ونسي السيف وصار كالفاتك، يتوب ويصير سايحا في الأرض أو راهبا في الجبال، فلما أطاع القوم الذين ولوا الأمر وصار أذل لهم من الحذاء تركوه وسكتوا عنه، ولم تكن العرب لتقدم عليه إلا بمواطأة من متولي الأمر وباطن في السر منه، فلما لم يكن لولاة الأمر باعث وداع إلى قتله وقع الإمساك عنه، ولولا ذلك لقتل. بيت الأحزان لعباس القمي ص137, الإمامة والحكومة لمحمد الأنصاري ص62


روى موسى بن القاسم البجلي: عن علي بن جعفر، قال: سمعت أخي موسى عليه السلام قال: قال أبي لعبدالله: أخي، إليك ابني أخيك فقد ملاني بالسفه فإنهما شرك شيطان يعني: محمد بن إسماعيل بن جعفر، وعلي بن إسماعيل، وكان عبد الله أخاه لأبيه وأمه. رجال الكشي الجزء الثاني ص542





بالله هل هؤلاء أئمه ؟؟




الشيعة يتبعون جعفر الصادق عليه السلام الذي شهد له علماء أهل السنة بالفضل وليس جعفر الكذاب.