بارك فيك أستاذنا :تقي الدين السني
ولقد ترك الصديق رضي الله عنه للرافضة الأقوال وفاز بالأفعال.
التي جعلته رفيقا لنبي الأمة في هجرية.
وخليفة له بعد وفاته في أمته .
وجارا له بعد وفاته في تربته .
ولذلك فكلام الرافضة مجرد كلام في كلام في كلام ويعلم كل رافضي وصاحب عمامة في قرارة نفسه أنه أكذب خلق الله وأنه ينكر الحق ويجادل بالباطل ولكن ماذا يفعل الرافضي ومذهبه البغيض لاطريق له سوى الكذب والدجل والافتراء .
يابني رفضون :
ألا تستحون من الكذب والدجل والتحريف !
ألا تستحون من إنكار الحق .