بوركت أخانا الهاوي
تابعت إحدى الحلقات و التي لم أجد إلا التوقف و السكوت و الإنصات عندما تكلم الشيخ علاء سعيد عن علم الله سبحانه و تعالى و عن صفاته و التأصيل العلمي لذلك حتى أن الدكتور شهاب حفظهما الله و سدد خطاهما وقف ينظر إلى الشيخ علاء سعيد و تأصيله العلمي للأمر من شدة الإعجاب
و لم أكن أر الشيخ علاء سعيد من جهلي بحقه إلا داعية صادقا لكن أبهرني بعلمه الغزير فازددت له حبا و احتراما
أسأل الله أن يزيده علما و توفيقا و تسديدا و أن يحفظ جميع علمائنا الربانيين