جزاك الله خيرا عن المسلمين. فحتى الخميني أثنى على الطوسي لتقديمه خدمات جليلة للإسلام والمسلمين على حد قوله،فهذه رسالة واضحة إلى من يقول أن لافرق بين المسلمين والروافض. فاعتبروا يا أولي الأبصار