طهارة أم المؤمنين عائشة الصديقة بنت الصديق وأحب زوجات الحبيب إليه،
لا يشك فيها إلا كافر طبع الله على قلبه بعدما برّأها الله من فوق سبع سماوات
ونزل فيها من رب العالمين ذكر يُتلى في سورة النور ،والظاهر أن الفجرة
الروافض أهل الكفر والنفاق أخرجهم الشيطان الخميني من النور إلى
الظلمات ،
فكيف تريدون أن ينتسب أبناء المتعة والإستدبار والتفخيذ إلى أمهات
المؤمنين اللواتي أذهب الله عنهن الرجس وطهرهن تطهيرا؟؟؟؟