صحيح أنه ليس لدين الرافضة
أي شيء يغري العقول السليمة باتباعه
و لكنهم
يركزون على
الشبهات
(أكاذيبهم التي لا تصح)
و الشهوات
(المال و المتعة)
لنشر دينهم بين
أراذل أهل السنة
و معظم النار من مستصغر الشرر
فقد بدأت فتنة الحوثيين
بشخص واحد يفتح نافذته في وقت الأذان
و يؤذن أذانهم البدعي
يمر به الناس و يسخرون منه
و لكن أحداً لم يضرب على يده
و النتيجة :
جيش جرار
يحارب دولتين معاً لأشهر قبل أن يكسر
و ربما يعاود الكرة لأنه لم يجتث من جذوره
في تكرار للخطأ الذي ترتكبه اليمن
في حربها السادسة مع الحوثيين