عرض مشاركة واحدة
قديم 16-04-09, 02:22 PM   رقم المشاركة : 7
القصيمي
عضو نشيط






القصيمي غير متصل

القصيمي


اقتباس:
اولا هذه التهمة قديمة جديدة ولا وجود لها فكيف يقول الرافضة بتحريف القران ويقراونه في بيوتهم ومساجدهم ولا تقول لي هناك اخبار ( روايات ) تقول بالتحريف فكل المسلمين عندهم روايات على هذه الشاكلة
وانا عندي مصحف المدينة المنورة اقرا به يوميا والدراية خير من الرواية ياطالب الحقيقة

وحتى لا تقول تقية فهذه كتب العقيدة وكتب الاحكام كلها تستشهد بايات القران الكريم المحفوظ بين الدفتين كما يقول العلماء نقلا عن الامام على بن ابي طالب ، وليس اكثر من هذا يطلب دليل !

ا

صح النوم حبيبي !!

بعد أن تقرأ هذه الروايات وهذه الوثائق قل لي ماحكم من اعتقد أن القرآن محرف ؟؟

لروايات الشيعية التي تطعن في كتاب الله متواترة مستفيضة عند علماء الشيعة

1 - قال الشيخ المفيد :
" إن الأخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمد باختلاف القرآن وما أحدثه بعض الظالمين فيه من الحذف والنقصان ". أوائل المقالات : ص 91 .

2 - أبو الحسن العاملي :
" اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه بعد رسول الله شيء من التغييرات ، وأسقط الذين جمعوه بعده كثيرا من الكلمات والآيات ". المقدمة الثانية لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار ص 36 وطبعت هذه كمقدمه لتفسير البرهان للبحراني .

3 - نعمة الله الجزائري :
" إن تسليم تواتره عن الوحي الإلهي ، وكون الكل قد نزل به الروح الأمين ، يفضي إلى طرح الأخبار المستفيضة ، بل المتواترة ، الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاما،ومادة،وإعرابا ، مع أن أصحابنا قد أطبقوا على صحتها والتصديق بها " .الأنوار النعمانية ج 2 ص 357 .

4- العلامة الحجة السيد عدنان البحراني :
قال : " الأخبار التي لا تحصى ( أي أخبار التحريف ) كثيرة وقد تجاوزت حد التواتر".( مشارق الشموس الدرية) منشورات المكتبة العدنانية - البحرين ص 126 .

5 - سلطان محمد الخراساني :
قال : " اعلم أنه قد استفاضت الأخبار عن الأئمة الأطهار بوقوع الزيادة والنقيصة والتحريف والتغيير فيه بحيث لا يكاد يقع شك ". تفسير (( بيان السعادة في مقامات العبادة )) مؤسسة الأعلمي ص 19 .

6- وطبعا حين نتكلم عن مسألة التحريف فإنه لا ينبغي أبدا نسيان ( بطل ) القول بهذه المسألة وهو الهالك النوري الطبرسي .. والذي قال في كتابه المشئوم ( فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب ) :
" الأخبار الدالة على ذلك تزيد على ألفي حديث ، وادعى استفاضتها جماعة كالمفيد ، والمحقق والداماد ، والعلامة المجلسي وغيرهم " ص 227 .

7 - محمد باقر المجلسي :
في معرض شرحه لحديث هشام بن سالم عن أبى عبد الله عليه السلام قال : إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد سبعة عشر ألف آية " قال عن هذا الحديث :
" موثق ، وفي بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن سالم ، فالخبر صحيح . ولا يخفى أن هذا الخبر وكثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره وعندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى ، وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأساً ، بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر ؟ ". مرآة العقول الجزء الثاني عشر ص 525 .

- أي كيف يثبتون الإمامة بالخبر إذا طرحوا أخبار التحريف ؟ فإن الكتب التي روت الأخبار عن أئمتهم والتي قام عليها مذهب الإمامية - لا سيما أخبار الإمامة والنص - هي ذاتها التي روت أخبار تحريف القرآن فلا يستطيعون إنكار تلك الأخبار والروايات ، فانظر كيف تتلازم ضرورة القول بالتحريف مع إثبات عقيدة الإمامة عند الإثني عشرية ..
- وتأمل كيف أن طرح كل هذه الأخبار التي تفيد وقوع التحريف عندهم يلزم منه عدم صحة الاعتماد على الأخبار أصلا !!

القول بتحريف كتاب الله من ضروريات المذهب !

- وممن نص على ذلك عندهم :
1 - أبو الحسن العاملي :
قال : " وعندي في وضوح صحة هذا القول [ تحريف القرآن وتغييره ] بعد تتبع الأخبار وتفحص الآثار ، بحيث يمكن الحكم بكونه من ضروريات مذهب التشيع وانه من أكبر مقاصد غصب الخلافة ". المقدمة الثانية الفصل الرابع لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار وطبعت كمقدمه لتفسير (البرهان للبحراني) .


2 - العلامة الحجة السيد عدنان البحراني :
قال : " وكونه [ أي القول بالتحريف ] من ضروريات مذهبهم [ أي الشيعة ]" .مشارق الشموس الدرية ص 126 منشورات المكتبة العدنانية - البحرين .

كبار علماء الشيعة يحكون إجماع الشيعة على القول بتحريف القرآن !

1 - العلامة الحجة سيد عدنان البحراني :
بعد أن ذكر الروايات التي تفيد التحريف في نظره قال : " الأخبار التي لا تحصى كثيرة وقد تجاوزت حد التواتر ولا في نقلها كثير فائدة بعد شيوع القول بالتحريف والتغيير بين الفريقين وكونه من المسلمات عند الصحابة والتابعين بل وإجماع الفرقة المحقة [ يعني الإثناعشرية ] وكونه من ضروريات مذهبهم وبه تضافرت أخبارهم ". مشارق الشموس الدرية منشورات المكتبة العدنانية " البحرين " ص 126 .

2 - الشيخ يحيى تلميذ الكركي :
قال : " مع إجماع أهل القبلة من الخاص [يعني الإثناعشرية] والعام [ يعني أهل السنة كذبا وزورا ] إن هذا القرآن الذي في أيدي الناس ليس القرآن كله وأنه قد ذهب من القرآن ما ليس في أيدي الناس". نـقلا عن فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب للنوري الطبرسي ص 23 وينقل النوري الطبرسي هذا الكلام من كتاب الإمامة يحيى تلميذ الكركي .

3 - محمد بن النعمان ( الملقب بالمفيد ):
قال : " اتفقت الإمامية على وجوب رجعة كثير من الأموات إلى الدنيا قبل يوم القيامة واتفقوا على إطلاق البداء في وصف الله تعالى واتفقوا على أن أئمة الضلال ( يعني أبو بكر و عمر ) خالفوا في كثير من تأليف القرآن وعدلوا فيه عن موجب التنزيل وسنه الرسول ". أوائل المقالات ص 48 ، 49 - دار الكتاب الإسلامي - بيروت .
































التوقيع :
إن الروافض شر من وطئ الحصى *** من كل إنس ناطق أو جان
مدحوا النبي وخونوا أصحابه *** ورموهم بالظلم والعدوان
حبوا قرابته وسبوا صحبه *** جدلان عند الله منتقضان
من مواضيعي في المنتدى
»» رحمك الله يا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ورضي الله عنك فلم تدع فرصة للروافض
»» كتيب النصيرية حقيقتهم العقدية كما بينها شيخ الإسلام ابن تيمية pddf
»» هنيئاً لأبي بكر معية الله له والتي لم تتحقق لأصحاب موسى عليه السلام في هذه الآية !!!
»» سؤال للرافضة ( عقلي ) ؟؟
»» لماذا الروافض يكرهون عمر أشد من أبي بكر ؟