عرض مشاركة واحدة
قديم 24-08-11, 09:54 PM   رقم المشاركة : 1
المركزي
عضو ماسي






المركزي غير متصل

المركزي is on a distinguished road


يارافضه كيف تبنون دينكم على ماتساهلنا نحن في روايته

من المعروف عن أهل السنة تساهلهم في روايات الفضائل لأنها لايقام عليها دين و تشددهم في العقائد والأحكام

والرافضه كل دينهم يقوم على روايات الفضائل ألتي في كتبنا

ذيل طبقات الحنابلة - ابن رجب (ج 1 / ص 54)
أخبرنا عمي، أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ كتابة: أن يحيى بن محمد العنبري حدثهم: سمعت أبا العباس أحمد بن محمد السجزي، سمعت النَّوفلي، سمعت أحمد بن حنبل يقول: إذا روينا عن رسول اللّه صلى الله عليه وسلم في الحلال والحرام والسنن والأحكام تشدَّدنا في الأسانيد. وإذا روينا عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضائل الأعمال، وما لا يضع حكمًا ولا يرفعه تساهلنا في الأسانيد.

سير أعلام النبلاء - الذهبي (ج 8 / ص 520)
قلت: لهذا أكثر الائمة على التشديد في أحاديث الاحكام، والترخيص قليلا، لا كل الترخص في الفضائل والرقائق، فيقبلون في ذلك ما ضعف إسناده،

القول المسدد - العسقلاني (ج 1 / ص 11)
وقد ثبت عن الإمام أحمد وغيره من الأئمة أنهم قالوا إذا روينا في الحلال والحرام شددنا وإذا روينا في الفضائل ونحوها تساهلنا

جامع الأصول في أحاديث الرسول - ابن الأثير (ج 1 / ص 109)
وقال أحمد بن حنبل : «إذا روينا عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في الحلال والحرام والسنن والأحكام - تشددنا في الأسانيد ، وإذا روينا عنه في فضائل الأعمال وما لا يضع حكمًا ولا يرفعه ، تساهلنا في الأسانيد ، ولولا الأسانيد لقال من شاء ما شاء» .

اللآلي المصنوعة - السيوطي , جلال الدين (ج 1 / ص 99)
والجواب أيضا من طريق الإجمال أن الأحاديث المذكورة ليس فيها شيء من أحاديث الأحكام في الحلال والحرام فالتساهل في إيرادها مع ترك البيان لحالها سائغ وقد ثبت عن الإمام أحمد وغيره من الأئمة أنهم قالوا إذا روينا في الحلال والحرام شددنا وإذا روينا في الفضائل ونحوها تساهلنا

الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة - الشوكاني (ج 1 / ص 283)
وأهل العلم بجماعتهم يتساهلون في الفضائل فيروونها عن كل وإنما يتشددون في أحاديث الأحكام

المستدرك على الصحيحين للحاكم مع تعليقات الذهبي في التلخيص - (ج 1 / ص 666)
فإني سمعت أبا زكريا يحيى بن محمد العنبري يقول : سمعت أبا الحسن محمد بن إسحاق بن إبراهيم الحنظلي يقول : كان أبي يحكي عن عبد الرحمن بن مهدي يقول : إذا روينا عن النبي صلى الله عليه و سلم في الحلال و الحرام و الأحكام شددنا في الأسانيد و انتقدنا الرجال و إذا روينا في فضائل الأعمال و الثواب و العقاب و المباحات و الدعوات تساهلنا في الأسانيد

وحديث الكساء قد جاء بسيناريوهات متعددة متناقضة وهذه لوحدها تكفي في رد الحديث في باب العقائد والأحكام

وأصح روايات الكساء جاءت في صحيح مسلم وقد ضعفها وضعف راويها الإمام أحمد بن حنبل

ضعفاء العقيلي - (ج 4 / ص 196)
حدثنا إبراهيم بن عبد الوهاب قال حدثنا أحمد بن محمد بن هاني قال ذكرت لابي عبد الله الوضوء من الحجامة فقال ذاك حديث منكر رواه مصعب بن شيبة أحاديثه مناكير منها هذا الحديث وعشرة من الفطرة وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه مرط مرجل

ونحن نقبل حديث الكساء في باب الفضائل فقط محبة لأهل البيت

ولا نسمح للرافضة ببناء عقيدة على ما تساهلنا فيه لكونه من الفضائل

وتقبل الله من شيخنا الجمال فهو من نبهني لذلك






التوقيع :
قف وانتبه
لقد جعل الله الغيظ من الصحابه عنوان للكافر فما بالك بمن يلعنهم
من مواضيعي في المنتدى
»» كيف تعدّلون جميع الصحابة وتقبلون روايتهم مع أنهم يقعون في الكبائر والصغائر
»» المعصوم يكره تنفيذ حدا من حدود الله
»» رفع التقية عن أن أهل السنة هم الناصبية
»» هل يصح أن نطلق على الشيعي لقب الرافضي
»» سؤال ظريف وخفيف