جزاك الله خير اخى بارق على هذاالتفنيد الذي يظهر ضعف الرويات التى كان يتهم بها يزيد بن معاوية زورا و بهتانا
و اهم شئ ان على زين العابدين بن الحسين لم يعترض اطلاقا على ما فعله يزيد الا يدل هذا على ان الروافض هم من ابتدع هذا الكلام الكذب على يزيد خصوصا ان الرويات راويها هم الروافض فلا عجب اذن ان تكون كذب عليه
و اما بخصوص عدم تصرفه مع من قتل الحسين فاقول نحن الان فى عصر الاتصلات و لكن لم نعرف حتى مات صدام حسين ان من قتل الاكراد هم ايران و ليس صدام كما كنا نظن انه من فعل هذا فما بالكم فى عصر يزيد الذى لا يملكوا فيه حتى تليفون بل الرسالة تصل فى ايام و شهور ليعرف ما يريد ان يعرفه
و الواضح و المعروف ان كل من تكرهه الروافض يطلع عليه كلام كثير فى حقه و هذا الكلام كله يثبت فى الاخر انه باطل و كذب عليه و من كلام الروافض انفسهم و ليس كلام من رجال ثقات فكيف نصدق الذى دينه هو التقية اى الكذب بل تسع اعشار دينه الكذب !!!!
جزاك الله خير مرة اخرى اخى بارك و بارك الله فيك على هذا المجهود المبارك ان شاء الله