عرض مشاركة واحدة
قديم 09-03-11, 11:48 AM   رقم المشاركة : 1
وليد الخالدي
عضو ذهبي







وليد الخالدي غير متصل

وليد الخالدي is on a distinguished road


هزلت: أسود الجزيرة وتضامنهم مع شيعة البحرين

هزلت: أسود الجزيرة وتضامنهم مع شيعة البحرين


المشرف: طباخٌ سنيٌّ متخصصٌ بالإرهاب.
السبب: خنوع حكومة البحرين المتميّعة لمطالب الخراف الذي يساقون من قبل كلابهم في إيران ولندن وباقي عواصم الكفر العالمية بإعلان الوظائف العسكرية لتسليمها لهم ومن ثم إعفاء الوزراء من أهل السنة والجماعة وإبدالهم بوزراء مجوسٍ يعملون للأجندة الإيرانية للاستيلاء على دولتهم مما سينتج عنه تحرك الإرهابيين الموحدين لو تمّ المساس بأعراض أهل السنة والجماعة واتخاذ الإجراء اللازم بتقديم الطبخة الملائمة بإناءٍ من نحاس وهذا ما سيحدث!.
المقادير: فتائل موصولةٌ بقنابلٍ يدويةٍ كتب عليها ( نأتي إليكم قبل أن تأتوا إلينا ).
الطبخة: مسلمون موحدون يقطنون أرض جزيرة العرب عاشوا على ترابها الطاهر، وهم على استعدادٍ تام أن يقدموا النفس والنفيس كما هي عادتهم دفاعاً عن أهلهم الموحدين في جزيرةٍ يحدوها البحر من كل اتجاه فلو نطق تراب الأرض لتحدث عن تاريخهم قبل أن يريك قبورهم.
الكاتب: إرهابيٌّ في زمنٍ أصبح فيه رعاع القوم وأسافل العرب والعجم من الروافض يتهيّئون بانتهاز الفرصة لانتهاك عرضه ومن ثم قتله وانتهاك أعراض وقتل كل الموحدين والموحدات بتوجيهاتٍ من النجف وقم حيث أنهم: ( لا يرقبون في مؤمنٍ إلاًّ ولا ذمة ).
الرأي المخلص: لكل غيورٍ على دينه عدم التنازل عن شبرٍ من أراضي المسلمين لهؤلاء النعاج الروافض مستمسكين برأي قاهرهم ومذلهم الفاروق رضي الله عنه: ( أننا قومٌ تأبى كرامتنا وأنفسنا الحرة الأبيّة أن تُعطي الدنية في الدين ) وعدم مجادلتهم بالحسنى لأنهم ليسوا المعنيين بقوله تعالى: ( وجادلهم بالتي هي أحسن ) خاصةً بعد تكشير أنيابهم والدعوة لقتال المسلمين الموحدين في أنحاء المعمورة وإحلال الخراب في ديارهم وتفريق الصفوف باسم ولاية الفقيه وتعجيل خروج ( هُبَل ) المتسمى بـــ ( القائم )، بل هم المعنيون بقوله تعالى: ( يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ).
الإجماع: ( وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله فإن انتهوا فإن الله بما يعملون بصير ).
تساؤل: هل يجب على المخذلين من القاصرين أن يطلبوا من الموحدين أن يقفوا مكتوفي الأيدي حتى تنتهك أعراضهم وتسلب أموالهم وتدنّس أرضهم حتى يعلموا خبث هؤلاء الروافض؟! إن كان الجواب بالموافقة وعدم إساءة الظن والاستعجال في نطق الحكم الارتجالي فيهم فهم في نظر الغيورين أعداءاً كالروافض لا نتلفت لأقوالهم بل ندعسها بنعالهم.
اعتراض: على قاصري النظر والمغيبين عقلياً عن الواقع أن لا يدلوا بدلوهم حتى يستفيقوا من غيبوبتهم الحمقاء.
تذكير: اذكر هؤلاء الحمقى من مقولةٍ قريبةٍ نطق بها مجنونٌ سمّي كذباً وزوراً وليُّ أمر قطرٍ من أقطار المسلمين: ( ستندمون حين لا ينفع الندم )! فهل هذا المجنون أرجح عقلاً منكم؟! باعتقادي نعم.
شطحة: تأكدوا يا روافض أننا جميعاً إرهابيون عندما تحين الساعة، ( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوةٍ ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم )، وأن أجدادنا ربّونا على الإقدام لا الرجوع، فها هو أحد الأجداد الأبطال، السيف الذي سلّه الله على الكفار والمشركين مهدّداً أبآئكم قائلاً: ( من صلى صلاتنا، واستقبل قبلتنا، وأكل ذبيحتنا فله ما لنا، وعليه ما علينا، وإلا فإني أتيتكم بقومٍ يحبون الموت كما تحبون أنتم الحياة، ويرغبون في الآخرة كما ترغبون أنتم في الدنيا ). وبناءاً على ما سبق ذكره يا معشر النعاج حيال صمت حكوماتنا بإعطائكم الحرية في التعبير عن نيتكم في إقامة فتيكانٍ مجوسيٍّ على أرض جزيرة العرب أسوةً بفاتيكان إيطاليا فلا تلومُنَّ الأسود عندما تكشّر عن أنيابها وتدافع عن عرينها حمايةً لدستورها الكتاب والسنة ومقدساتها وثرواتها التي تحملها أرضها الطيبة الطاهرة.
إنذار: قارنوا يا معشر النعاج بينكم وبين إخوتكم من رافضة الأحواز العربية القابعة تحت الحكم المجوسي ماذا يفعل بهم الفرس المجوس المدعين موالاتهم لكل من يوالي آل البيت ويؤيد ولاية الفقيه وبين ولاتكم من أهل السنة بناءاً على حفظ الأعراض والأنفس والمال وكافة الحقوق والواجبات التي تعمل بها حكومات الخليج العربي ثم احكموا؟! ولذلك أقول لكم يا معشر الخراف: لا يغرنّكم الكلاب النابحة التي تنبح دون رؤية عظمٍ تلعقه حينما تبحر مجاديف الخطر، سيتركونكم في عراء البحر بدون قوارب تنقذكم من مأزقكم، فالنصر بيد الله، وإن تحركت الجماهير الموحدة فلن توقفهم أرضاً وطأت أقدامهم الشريفة ترابها إلا وراية التوحيد منصوبةً شامخةً تقهر أنفسكم المريضة حتى تعودوا إلى دين الله، أو تموتوا في غيضكم، فهلّا اعتبرتم بغيركم؟!



وكتبه
عضو هيئة الدفاع في شبكة الدفاع عن السنة
وليد الخالدي






التوقيع :
حفيد سيف الله المسلول رضي الله عنه وأرضاه

سألني رافضيٌّ ذات مرّه:

لماذا لا تتشيّع؟!

فقلت له:

لو لم أكن مسلماً موحداً

لأبت عروبتي أن أكون رافضيّاً مشركاً
من مواضيعي في المنتدى
»» ( ساهم ولو بجملة للدفاع عن ورثة الأنبياء بحق ضد الفرق المارقة )
»» فضيلة الشيخ المفكر الدكتور سلمان بن فهد العودة هل ستعود لفضحهم باعتقادي أنك ستعود!
»» ارتداد أبو سعيد الخدري راوي حديث الحسن والحسين تحدي أيها الرافضة فهل من مشمّر ؟
»» فلنرقص مع الدكتور طارق السويدان
»» الكاتب خالد السليمان سقوط الموضوعية في نقد الشيخ يوسف الأحمد / مقال وتعليق