الأسماعيلية بجميع طوائفهم ترى أن القرآن الكريم هو علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأن السبع المثاني هم
الائمة من ذريته فهم امثال السبع المثاني لتثنيهم في العالم كلما مضى سبعه اتى بعدهم سبعه الى ان يقوم قائئم القيامه!!!
وليس كما يقول الأسماعيلية من تقية أن السبع المثاني هي الفاتحة كما يعتقد أهل السنة والجماعة بل هم يرون القرآن المعني هنا هو القرآن الناطق علي رضوان ربي عليه والسبع المثاني أئمتهم والعياذ بالله من هذا التفسير المعوج .