عرض مشاركة واحدة
قديم 30-05-12, 01:53 PM   رقم المشاركة : 1
رهين الفكر
عضو ماسي






رهين الفكر غير متصل

رهين الفكر is on a distinguished road


روايات موضوعة يستشهد بها الرافضة وكلام الذهبي عليها

هذه جملة من الأحاديث الموضوعة ذكرها الحاكم في مستدركه ثم تعقّبه الذهبي وبيّن حالها :

(قال = اي الحاكم ،،،،، قلت = اي قال الذهبي)

حُسَيْنُ بْنُ زَيْدِ بْنِ عَلِيٍّ، ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ أَبِيهِ الْحُسَيْنِ، عَنْ عَلِيٍّ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِفَاطِمَةَ: «إِنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ، وَيَرْضَى لِرِضَاكِ» .
هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ.
قُال الذهبي : بَلْ غَيْرُ صَحِيحٍ، وَحُسَيْنٌ تَالِفٌ

عَنْ سُرَيْجِ بْنِ يُونُسَ، ثَنَا أَبُو حَفْصٍ الأَبَّارُ، ثَنَا الأَعْمَشُ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ فَاطِمَةَ قَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ زَوَّجْتَنِي مِنْ عَلِيٍّ وَهُوَ فَقِيرٌ، قَالَ: «أَمَا تَرْضَيْنَ أَنَّ اللَّهَ اطَّلَعَ إِلَى أَهْلِ الأَرْضِ فَاخْتَارَ رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبُوكِ، وَالآخَرُ بَعْلُكِ» .
هَذَا عَلَى شَرْطِ خ، م.
قُلْتُ: بَلْ مَوْضُوعٌ عَلَى سُرَيْجٍ رَحِمَهُ اللَّهُ، وَسَرَقَهُ أبُو الصَلْتِ فَألْصَقَهُ بِعَبْدِ الرَّزَّاقِ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ

حُسَيْنٌ الأَشْقَرُ، ثَنَا مَنْصُورٌ، عَنْ أَبِي الأَسْوَدِ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنِ الْمِنْهَالِ، عَنْ عَبَّادِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ عَلِيٍّ: {وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ} ، َقَالَ: «النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ الْمُنْذِرُ وَأَنَا الْهَادِي» .
قُلْتُ هَذَا مِنْ وَضْعِ الأَشْقَرِ

مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عِيَاضٍ، هُوَ أَبُو عُلاثَةَ، ثَنَا أَبِي، ثَنَا يَحْيَى بْنُ حَسَّانٍ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بِلالٍ، عَنْ يَحْيَى، عَنْ أَنَسٍ، بِحَدِيثِ الطَّيْرِ.
وَقَالَ: هَذَا عَلَى شَرْطِ خ، م.
قُلْتُ: حَتَّى يَصِحَّ أَنَّ يَحْيَى بْنَ حَسَّانٍ رَوَاهُ.

أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ، ثَنَا سَعِيدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْوَرَّاقُ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَزَوَّرِ، عَنْ أَبِي مَرْيَمَ الثَّقَفِيِّ، سَمِعَ عَمَّارًا، يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ، يَقُولُ: «يَا عَلِيُّ، طُوبَى لِمَنْ أَحَبَّكَ، وَصَدَقَ فِيكَ، وَوَيْلٌ لِمَنْ أَبْغَضَكَ، وَكَذِبَ فِيكَ» .
هَذَا صَحِيحٌ.
قُلْتُ: بَلْ سَعِيدٌ وَعَلِيٌّ مَتْرُوكَانِ، وَاللَّهُ يَغْفِرُ لأَحْمَدَ، أَنَا أَتَعَجَّبُ مِنْهُ كَيْفَ رَوَى هَذَا، وَاللَّهُ أَعْلَمُ

إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْحَاقَ الْجُعْفِيُّ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ رَبِّهِ الْعِجْلِيُّ، ثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ حُمَيْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدِّريُّ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ، قَالَ: «النَّظَرُ إِلَى عَلِيٍّ عِبَادَةٌ» .
قَالَ: وَشَاهِدُهُ صَحِيحٌ.
حَدَّثَنَاهُ ابْنُ قَانِعٍ، ثَنَا صَالِحُ بْنُ مُقَاتِلٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ عُتْبَةَ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَالِمٍ، ثَنَا يَحْيَى بْنُ عِيسَى الرَّمْلِيُّ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ مَرْفُوعًا مِثْلَهُ.
قُلْتُ: بِئْسَ الشَّاهِدُ وَالْمَشْهُودُ لَهُ كِلاهُمَا مَوْضُوعٌ، وَصَالِحٌ كَذَّابٌ خَبِلٌ.

وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَحْيَى الْقَارِئ، ثَنَا الْمُسَيَّبُ بْنُ زُهَيْرٍ، ثَنَا عَاصِمُ بْنُ عَلِيٍّ، ثَنَا الْمَسْعُودِيُّ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، بِإِسْنَادِهِ مِثْلَهُ

إِسْحَاقُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ أَرْكُونَ، ثَنَا خُلَيْدُ بْنُ دِعْلَجٍ، أَظُنُّهُ عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ، قَالَ: «النُّجُومُ أَمَانٌ لأَهْلِ الأَرْضِ مِنَ الْغَرَقِ، وَأَهْلُ بَيْتِي أَمَانٌ لأُمَّتِي مِنَ الاخْتِلافِ، فَإِذَا خَالَفَتْهَا قَبِيلَةٌ، اخْتَلَفُوا فَصَارُوا حِزْبَ إِبْلِيسَ» .
هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ.
قُلْتُ: كَلا , فَخُلَيْدٌ وَاهٍ

حَدَّثَنَا عَبْدَانُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ يَعْقُوبَ الدَّقَّاقُ، مِنْ أَصْلِ كِتَابِهِ، ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الحُسَيْنِ بْنِ دِيزِيلَ، ثَنَا أَبُو نُعَيمٍ ضِرَارُ بْنُ صُرَدٍ، ثَنَا المُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي يَذْكُرُ، عَنِ الحَسَنِ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، رَضِي اللهُ عَنْهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِعَلِيٍّ: «أَنْتَ تُبَيِّنُ لأُمَّتِي مَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنْ بَعْدِي» .
هَذَا عَلَى شَرْطِ خ، م.
قُلْتُ: كَلا، لَقَدْ كَذَّبَ ابْنُ مُعِينٍ ضِرَارًا، فَلَعَلَّهُ وَاضِعُهُ

الْحُسَيْنُ بْنُ عُلْوَانَ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «ادْعُوا لِي سَيِّدَ الْعَرَبِ» .
قُلْتُ: مَنْ قَالَ عَلِيٌّ سَيِّدُ الْعَرَبِ؟ قُلْتُ: إِنَّ عُلْوَانَ كَذَّابٌ

عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ يَحْيَى بْنِ سَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فِي خُطْبَةِ حَجَّةِ الْوَدَاعِ: " لأَقْتُلَنَّ الْعَمَالِقَةَ فِي كَتِيبَةٍ، فَقَالَ لَهُ جِبْرِيلُ: أَوْ عَلِيٌّ؟ فَقَالَ: أَوْ عَلِيٌّ " رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ.
قُلْتُ: إِسْمَاعِيلُ، وَأَبُوهُ تَالِفَانِ

أَبُو الصَّلْتِ عَبْدُ السَّلامِ، ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ: «أَنَا مَدِينَةُ الْعِلْمِ، وَعَلِيٌّ بَابُهَا، فَمَنْ أَرَادَ الْمَدِينَةَ فَلْيَأْتِ الْبَابَ» .
صَحِيحٌ.
فَقُلْتُ: بَلْ مَوْضُوعٌ، ثُمَّ قَالَ: وَأَبُو الصَّلْتِ ثِقَةٌ مَأْمُونٌ، قُلْتُ: كَلا وَاللَّهِ بَلْ رَافِضِيٌّ غَيْرُ ثِقَةٍ، وَإِنْ وَثَّقَهُ ابْنُ مَعِينٍ، ثُمَّ قَالَ الْحَاكِمُ: وَلَهُ شَاهِدٌ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ

حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ القَفَّالُ، ثَنَا النُّعْمَانُ بْنُ هَارُونَ، بِبَلَدٍ مِنْ أَصْلِهِ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَرَّانِيُّ، ثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، ثَنَا الثَّوْرِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ خُثَيْمٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عُثْمَانَ التَّيْمِيِّ، سَمِعْتُ جَابِرًا، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ: «أَنَا مَدِينَةُ الْعِلْمِ، وَعَلِيٌّ بَابُهَا» الْحَدِيثُ.
وَتَمَامُهُ: «عَلِيٌّ إِمَامُ الْبَرَرَةِ، وَقَاتِلُ الْفَجَرَةِ، مَنْصُورٌ مَنْ نَصَرَهُ، مَخْذُولٌ مَنْ خَذَلَهُ» .
قَطَعَهُ الْحَاكِمُ وَصَحَّحَهُ، قُلْتُ: فَهَذَا كَذِبٌ، وَأَحْمَدُ دَجَّالٌ

أَحْمَدُ بْنُ الأَزْهَرِ، ثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَنْبَا مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: نَظَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ إِلَى عَلِيٍّ فَقَالَ: «أَنْتَ سَيِّدٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، حَبِيبُكَ حَبِيبِي، وَحَبِيبِي حَبِيبُ اللَّهِ، وَعَدُوُّكَ عَدُوِّي، وَعَدُوِّي عَدُوُّ اللَّهِ، وَالْوَيْلُ لِمَنْ أَبْغَضَكَ بَعْدِي» .
هَذَا مَوْضُوعٌ مَعَ ثِقَةِ إِسْنَادِهِ، لأَنَّهُ أُدْخِلَ عَلَى مَعْمَرٍ، وإلا فلأي شَيْءٍ كَتَمَهَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ، وَحَدَّثَ بِهِ سِرًّا لأَبِي الأَزْهَرِ؟ وَمَا جَسَرَ أَنْ يَرْوِيَهُ كُلَّ وَقْتٍ مَعَ كَوْنِ إِسْنَادِهِ كَالشَّمْسِ، ثُمَّ إِنَّهُ يَقُولُ لِابن الأَزْهَرِ: مَا حَدَّثْتَ بِهِ غَيْرَكَ

الْقَاسِمُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، ثَنَا يَحْيَى بْنُ يَعْلَى، ثَنَا عَمَّارُ بْنُ رُزَيْقٍ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ زِيَادِ بْنِ مُطَرِّفٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ قَالَ: «مَنْ أَرَادَ أَنْ يَحْيَا حَيَاتِي، وَيَمُوتَ مَوْتِي، وَيَسْكُنَ جَنَّةَ الْخُلْدِ، فَلْيَتَوَلَّ عَلِيًّا» .
هَذَا صَحِيحٌ.
وَابْنُ أَرْكُونَ أَوْلَى مِنْهُ

مُفَضَّلُ بْنُ صَالِحٍ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ حَبَشٍ الْكِنَانِيِّ، سَمِعَ أَبَا ذَرٍّ، سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ، يَقُولُ: «أَلا إِنَّ مَثَلَ أَهْلِي فِيكُمْ مَثَلُ سَفِينَةِ نُوحٍ، فَمَنْ رَكِبَهَا نَجَا، وَمَنْ تَخَلَّفَ عَنْهَا هَلَكَ» .
صَحِيحٌ.
قُلْتُ: كَلا الْمُفَضَّلُ وَاهٍ

إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَمْرٍو الْبَجَلِيُّ، ثَنَا الأَجْلَحُ الْكِنْدِيُّ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ ضَمْرَةَ، عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: أَخْبَرَنِي رَسُولُ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: " إِنَّ أَوَّلَ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَنَا وَفَاطِمَةُ وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَمُحِبُّونَا؟ قَالَ: «مِنْ وَرَائِكُمْ» .
صَحِيحٌ.
قُلْتُ: هَذَا مُنْكَرٌ جِدًّا، وَفِيهِ ثَلَاثَةٌ تُكُلِّمَ فِيهِمْ

أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ بَالَوَيْهِ الْعَقْصِيُّ، مِنْ أَصْلِهِ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، ثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ، ثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ، قَائِدُ الأَعْمَشِ، ثَنَا الأَعْمَشُ، عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، مَرْفُوعًا، قَالَ: «تُبْعَثُ الأَنْبِيَاءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَأُبْعَثُ عَلَى الْبُرَاقِ، وَتُبْعَثُ فَاطِمَةُ أَمَامِي، وَيُبْعَثُ صَالِحٌ عَلَى نَاقَتِهِ» .
وَذَكَرَ الْحَدِيثَ.
قُلْتُ: أَبُو مُسْلِمٍ، قَالَ الْبُخَارِيُّ: فِيهِ نَظَرٌ، وَقَالَ غَيْرُهُ: مَتْرُوكٌ

الْعَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ بَكَّارٍ، ثَنَا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ بَيَانٍ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنْ أَبِي جُحَيْفَةَ، عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ: " إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ نَادَى مُنَادٍ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُبِ: يَا أَهْلَ الْجَمْعِ غُضُّوا أَبْصَارَكُمْ حَتَّى تَمُرَّ فَاطِمَةُ ".
هَذَا عَلَى شَرْطِ خ، م.
قُلْتُ: بَلْ هَذَا مَوْضُوعٌ، قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: الْعَبَّاسُ كَذَّابٌ، ثُمَّ رَوَاهُ الْحَاكِمُ فِيمَا بَعْدُ بِنَحْوِ وَرَقَتَيْنِ عَنِ الْقَطِيعِيِّ، عَنِ الكَجِّيِّ، ثَنَا عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ بَحْرٍ، ثَنَا خَالِدٌ، وَزَادَ فِيهِ: «فَتَمُرُّ وَعَلَيْهَا رَيْطَتَانِ خَضْرَاوَانِ» .
قَالَ ابْنُ حِبَانٍ: كَانَ عَبْدُ الْحَمِيدِ هَذَا شَرُودَ الْحَدِيثِ







التوقيع :
الاثني عشرية يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض

فهم ،،، يؤمنون بقوله تعالى (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ) مع تحريفهاعن معناها
ولكنهم يكفرون بقوله تعالى (لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا)

وهم ،،، يؤمنون بقوله تعالى (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا) مع صرفها إلى من لم تنزل فيهم
ولكنهم يكفرون بقوله تعالى (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ)



اقتباس:
ان خط الدفاع الاول ضد استهداف الصحابة يبدأ عند معاوية رضي الله عنه ذلك الرجل العظيم
فأعداء دين الله يبدأون به ولكنهم لن ينتهوا عنده



من مواضيعي في المنتدى
»» تحامل.الرافضة الواضح على عمر بن الخطاب
»» من صفات الرافضة
»» الإسقاطات النفسية في ردود الرافضة
»» لماذا حوارنا مع الرافضة لا ينتهي وكأننا ندور في حلقة مفرغة
»» العضو شيعي ولائي انت مطلوب هنا