هناك قاعدة تقول عدو عدوى صديقى وصديق عدوى عدوى وهى نفس ما تفعله اسرائيل بنا فلكى تجعلنا اسرائيل نكره شخص ما اى انسان فمن الضرورى ان توهمنا بانها تحبه او تحتاجه او تتمنى القرب منه اوسعيدة ببقائه فيكون تفكيرنا العكسى هو كرهنا له لذلك ارى ان لا ناخذ دائما بكلام اليهود او المحسوبين عليهم لانهم يدسون السم فى العسل وكلامى ليس دفاعا عن بشار او تاييد له ولكن للحذر من افعال اليهود التى جبلوا وتربوا عليها وهناك امثلة كثيرة لافعالهم ثبت بالدليل القاطع انهم ورائها فانتبهوا من دعاية الاعداء