عرض مشاركة واحدة
قديم 04-04-09, 04:28 AM   رقم المشاركة : 28
المقداد
اثني عشري






المقداد غير متصل

المقداد is on a distinguished road


الزميلة نصيرة الصحابة
قلت:
كلام هراء , ونتحدى أن تأتي لي بمن يقولـ ذلك , بلــ نستدلــ بصحة خلافة الصديق بأقوالــ ودلائلــ علمية صحيحة وأفتح لذلك موضوعاً ..
اقول:
دونه خرط القتاد فكيف يمكن للبيعة الفلتة ان تكون بيعة غير فلتة وكيف يمكن ان يصدق عاقل ان شخصا مات رسول الله وعليه ولي وهو علي وعليه امير وهو اسامة ان يكون وليا على وليه واميرا على اميره بغير انقلاب قد نص عليه القران الكريم اذ قال افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم نعم كلامك هو كلام من غلب عليه الوجع فصار يهجر بعد ان راى ما يعتقد انه ادلة تتهاوى في مهب الريح
قلت:
أين احتجاج الكرار فيها أو الآيات التي نزلت بحقه ! هلـــ خطب بالناس على مدى 25 عاماً وذكرهم بآيات ولايته عليهم ! قليلاً من العقلــ .. أو النقلــــ نطلب
ااقول:
خذي احتجاجة على ابي بكر بثلاث واربعين خصلة واذا اردت غيرها ساتيك به ان شاء الله
ورد احتجاج الامام علي عليه السلام على ابي بكر بثلاث واربعين منقبة له ليست لابي بكر
احتجاج أمير المؤمنين عليه السلام على أبى بكر بثلاث وأربعين خصلة
30 )- حدثنا أحمد بن الحسن القطان قال : حدثنا عبد الرحمن بن محمد الحسني قال : حدثنا أبو جعفر محمد بن حفص الخثعمي قال : حدثنا الحسن بن عبد الواحد قال : حدثني أحمد بن التغلبي قال : حدثني أحمد بن عبد الحميد قال : حدثني حفص ابن منصور العطار قال : حدثنا أبو سعيد الوراق ، عن أبيه ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده عليهم السلام.
قال : لما كان من أمر أبي بكر وبيعة الناس له وفعلهم بعلي بن أبي طالب عليه السلام ما كان لم يزل أبو بكر يظهر له الانبساط ويرى منه انقباضا فكبر ذلك على أبي بكر فأحب لقاءه واستخراج ما عنده والمعذرة إليه لما اجتمع الناس عليه وتقليدهم إياه أمر الامة وقلة رغبته في ذلك وزهده فيه ، أتاه في وقت غفلة وطلب منه الخلوة ، وقال له : والله يا أبا الحسن ما كان هذا الامر مواطاة مني ، ولا رغبة فيما وقعت فيه ، و لا حرصا عليه ولا ثقة بنفسي فيما تحتاج إليه الامة ولا قوة لي لمال ولا كثرة العشيرة ولا ابتزاز له دون غيري فمالك تضمر علي ما لم أستحقه منك وتظهر لي الكراهة فيما صرت إليه وتنظر إلي بعين السأمة مني ؟
قال : فقال له عليه السلام : فما حملك عليه إذا لم ترغب فيه ولا حرصت عليه ولا وثقت بنفسك في القيام به ، وبما يحتاج منك فيه ؟ فقال أبو بكر : حديث سمعته من رسول الله صلى الله عليه وآله " إن الله لا يجمع امتي على ضلال " ولما رأيت اجتماعهم اتبعت حديث النبي صلى الله عليه وآله وأحلت أن يكون اجتماعهم على خلاف الهدى وأعطيتهم قود الاجابة ولو علمت أن أحدا يتخلف لامتنعت .
قال : فقال علي عليه السلام : أما ما ذكرت من حديث النبي صلى الله عليه وآله " إن الله لا يجمع امتي على ضلال " أفكنت من الامة أو لم أكن ؟
قال : بلى .
قال : وكذلك العصابة الممتنعة عليك من سلمان وعمار وأبي ذر والمقداد وابن عبادة ومن معه من الانصار ؟
قال : كل من الامة ، فقال علي عليه السلام : فكيف تحتج بحديث النبي صلى الله عليه وآله وأمثال هؤلاء قد تخلفوا عنك وليس للامة فيهم طعن ولا في صحبة الرسول صلى الله عليه وآله ونصيحته منهم تقصير .
قال : ما علمت بتخلفهم إلا من بعد إبرام الامر وخفت إن دفعت عني الامر أن يتفاقم إلى أن يرجع الناس مرتدين عن الدين وكان ممارستكم إلي إن أجبتم أهون مؤونة على الدين وأبقى له من ضرب الناس بعضهم ببعض فيرجعوا كفارا ، وعلمت أنك لست بدوني في الابقاء عليهم وعلى أديانهم ، قال علي عليه السلام : أجل ولكن أخبرني عن الذي يستحق هذا الامر بما يستحقه ؟ فقال أبو بكر : بالنصيحة ، والوفاء ، ورفع المداهنة والمحاباة ، وحسن السيرة ، وإظهار العدل ، والعلم بالكتاب والسنة وفصل الخطاب ، مع الزهد في الدنيا وقلة الرغبة فيها وانصاف المظلوم من الظالم القريب والبعيد . ثم سكت فقال علي عليه السلام : أنشدك بالله يا أبا بكر أفي نفسك تجد هذه الخصال أوفي ؟
قال : بل فيك يا أبا الحسن .
قال : أنشدك بالله أنا المجيب لرسول الله صلى الله عليه وآله قبل ذكران المسلمين أم أنت ؟
قال : بل أنت .
قال : فأنشدك بالله أنا الاذان لاهل الموسم ولجميع الامة بسورة براءة أم أنت ؟
قال : بل أنت .
قال : فأنشدك بالله أنا وقيت رسول الله صلى الله عليه وآله بنفسي يوم الغار أم أنت ؟
قال : بل أنت .
قال : أنشدك بالله ألي الولاية من الله مع ولاية رسول الله في آية زكاة الخاتم أم لك .
قال : بل لك .
قال : أنشدك بالله أنا المولى لك ولكل مسلم بحديث النبي صلى الله عليه وآله يوم الغدير أم أنت ؟
قال : بل أنت .
قال : أنشدك بالله ألي الوزارة من رسول الله صلى الله عليه وآله والمثل من هارون من موسى أم لك ؟
قال : بل لك ، قال فأنشدك بالله أبي برز رسول الله صلى الله عليه وآله ، وبأهل بيتي و ولدي في مباهلة المشركين من النصارى أم بك وبأهلك وولدك ؟
قال : بكم .
قال : فأنشدك بالله ألي ولاهلي وولدي آية التطهير من الرجس أم لك ولاهل بيتك ؟
قال : بل لك ولاهل بيتك .
قال : فأنشدك بالله أنا صاحب دعوة رسول الله صلى الله عليه وآله وأهلي وولدي يوم الكساء " اللهم هؤلاء أهلي إليك لا إلى النار " أم أنت ؟
قال : بل أنت وأهلك وولدك .
قال : فأنشدك بالله أنا صاحب الآية " يوفون بالنذر ويخافون يوما كان شره مستطيرا " أم أنت ؟
قال : بل أنت .
قال : فأنشدك بالله أنت الفتى الذي نودي من و ولدي في مباهلة المشركين من النصارى أم بك وبأهلك وولدك ؟
قال : بكم .
قال : فأنشدك بالله ألي ولاهلي وولدي آية التطهير من الرجس أم لك ولاهل بيتك ؟
قال : بل لك ولاهل بيتك .
قال : فأنشدك بالله أنا صاحب دعوة رسول الله صلى الله عليه وآله وأهلي وولدي يوم الكساء " اللهم هؤلاء أهلي إليك لا إلى النار "أم أنت ؟
قال : بل أنت وأهلك وولدك .
قال : فأنشدك بالله أنا صاحب الآية " يوفون بالنذر ويخافون يوما كان شره مستطيرا " أم أنت ؟
قال : بل أنت .
قال : فأنشدك بالله أنت الفتى الذي نودي من السماء " لا سيف إلا ذو الفقار ولا فتى إلا علي " أم أنا ؟
قال : بل أنت .
قال : فأنشدك بالله أنت الذي ردت له الشمس لوقت صلاته فصلاها ثم توارت أم أنا ؟
قال : بل أنت .
قال : فأنشدك بالله أنت الذي حباك رسول الله صلى الله عليه وآله برايته يوم خيبر الله له أم أنا ؟
قال : بل أنت .
قال : فأنشدك بالله أنت الذي نفست عن رسول الله صلى الله عليه وآله كربته وعن المسلمين بقتل عمرو بن عبدود أم أنا ؟
قال : بل أنت .
قال : فأنشدك بالله أنت الذي ائتمنك رسول الله صلى الله عليه وآله رسالته إلى الجن فأجابت أم أنا ؟
قال : بل أنت .
قال : أنشدك بالله أنت الذي طهرك رسول الله صلى الله عليه وآله من السفاح من آدم إلى أبيك بقوله : " أنا وأنت من نكاح لا من سفاح من آدم إلى عبد المطلب "أم أنا ؟
قال : بل أنت .
قال : فأنشدك بالله أنا الذي اختارني رسول الله صلى الله عليه وآله وزوجني ابنته فاطمة و
قال : " الله زوجك " أم أنت ؟
قال : بل أنت .
قال : فأنشدك بالله وأنا والد الحسن والحسين ريحانتيه اللذين قال فيهما : " هذان سيدا شباب أهل الجنة وأبوهما خير منهما "أم أنت ؟
قال : بل أنت .
قال : فأنشدك بالله أخوك المزين بجناحين في الجنة ليطير بهما مع أم أخي ؟
قال : بل أخوك .
قال : فأنشدك بالله أنا ضمنت دين رسول الله وناديت في الموسم بانجاز موعده أم أنت ؟
قال : بل أنت .
قال : فأنشدك بالله أنا الذي دعاه رسول الله لطير عنده يريد أكله
قال : " اللهم ائتني بأحب خلقك إليك بعدي " أم أنت ؟
قال : بل أنت .
قال : فأنشدك بالله أنا الذي بشرني رسول الله بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين على تأويل القرآن أم أنت ؟
قال : بل أنت .
قال : فأنشدك بالله أنا الذي شهدت آخر كلام رسول الله صلى الله عليه وآله ووليت غسله ودفنه أم أنت ؟
قال : بل أنت .
قال : فأنشدك بالله أنا الذي دل عليه رسول الله صلى الله عليه وآله بعلم القضاء بقوله : " علي أقضاكم "أم أنت ؟
قال : بل أنت .
قال : فأنشدك بالله أنا الذي أمر رسول الله صلى الله عليه وآله أصحابه بالسلام عليه بالامرة في حياته أم أنت ؟
قال : بل أنت .
قال : فأنشدك بالله أنت الذي سبقت له القرابة من رسول الله صلى الله عليه وآله أم أنا ؟
قال : بل أنت .
قال : فأنشدك بالله أنت الذي حباك الله عزوجل بدينار عند حاجته وباعك جبرئيل وأضفت محمدا صلى الله عليه وآله وأطعمت ولده ؟
قال : فبكى أبو بكر و
قال : بل أنت .
قال : فأنشدك بالله أنت الذي حملك رسول الله صلى الله عليه وآله على كتفيه في طرح صنم الكعبة وكسره حتى لو شاء أن ينال افق السماء لنالها أم أنا ؟
قال : بل أنت .
قال : فأنشدك بالله أنت الذي قال له رسول الله صلى الله عليه وآله : " أنت صاحب لوائي في الدنيا والآخرة " أم أنا ؟
قال : بل أنت .
قال : فأنشدك بالله أنت الذي أمر رسول الله بفتح بابه في مسجده حين أمر بسد جميع أبواب أصحابه وأهل بيته وأحل له فيه ما أحله الله له أم أنا ؟
قال : بل أنت
قال : فأنشدك الله أنت الذي قدم بين يدي نجوى رسول الله صلى الله عليه وآله صدقة فناجاه أم أنا إذا عاتب الله عزوجل قوما
فقال : " ءأشفقتم أن تقدموا بين يدي نجويكم صدقات - الاية "؟
قال : بل أنت .
قال : فأنشدك بالله أنت الذي قال فيه رسول الله صلى الله عليه وآله لفاطمة عليها السلام : " زوجتك أول الناس إيمانا وأرجحهم إسلاما " في كلام له أم أنا ؟
قال : بل أنت .
فلم يزل عليه السلام يعد عليه مناقبه التي جعل الله عزوجل له دونه ودون غيره ويقول له أبو بكر : بل أنت .
قال : فبهذا وشبهه يستحق القيام بأمور امة محمد صلى الله عليه وآله ، فقال له علي عليه السلام : فما الذي غرك عن الله وعن رسوله وعن دينه وأنت خلو مما يحتاج إليه أهل دينه ؟
قال : فبكى أبو بكر.
وقال : صدقت يا أبا الحسن أنظرني يومي هذا ، فادبر ما أنا فيه وما سمعت منك.
قال : فقال له علي عليه السلام : لك ذلك يا أبا بكر ، فرجع من عنده وخلا بنفسه يومه ولم يأذن لاحد إلى الليل ، وعمر يتردد في الناس لما بلغه من خلوته بعلي عليه السلام فبات في ليلته فرأى رسول الله صلى الله عليه وآله في منامه متمثلا له في مجلسه فقام إليه أبو بكر ليسلم عليه فولى وجهه فقال أبو بكر : يا رسول الله هل أمرت بأمر فلم أفعل ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : أرد السلام عليك وقد عاديت الله ورسوله ؟ ! وعاديت من والى الله ورسوله ؟ ! رد الحق إلى أهله .
قال : فقلت : من أهله ؟
قال : من عاتبك عليه وهو علي .
قال : فقد رددت عليه يا رسول الله بأمرك .
قال : فأصبح وبكى وقال لعلي عليه السلام : ابسط يدك فبايعه وسلم إليه الامر ، وقال له : اخرج إلى مسجد رسول الله صلى الله عليه وآله فاخبر الناس بما رأيت في ليلتي وما جرى بيني وبينك فاخرج نفسي من هذا الامر واسلم عليك بالامرة.
قال : فقال له علي عليه السلام : نعم ، فخرج من عنده متغيرا لونه ، فصادفه عمر وهو في طلبه فقال له : ما حالك يا خليفة رسول الله ؟ فأخبره بما كان منه وما رأى وما جرى بينه وبين علي عليه السلام ، فقال له عمر : أنشدك بالله يا خليفة رسول الله أن تغتر بسحر بني هاشم فليس هذا بأول سحر منهم فما زال به حتى رده عن رأيه وصرفه عن عزمه ورغبه فيما هو فيه وأمره بالثبات عليه والقيام به .
قال : فأتى علي عليه السلام المسجد للميعاد فلم ير فيه منهم أحد فأحس بالشر منهم ، فقعد إلى قبر رسول الله صلى الله عليه وآله فمر به عمر
فقال : يا علي دون ما تروم خرط القتاد فعلم بالامر وقام ورجع إلى بيته ) ( ).
قلت:
بنت الكرار تغتصب ؟
ظهرت معاجز الكرار عند باب خيبر وظهرت معاجزة عندما أحيا مقابر فأين معجزاته لدينه !
نحن نقولــ أن علي شجاع كرار لايمكن أن يغتصب حقه لأنه عزيز وأنتم تقولون أنه ذليلــ خاضع تغتصب بناته , فماذا نفعلــ لنمحو النصب عنكم ؟
عموماً مهما يكن الزواج تم ولاأظن الكرار سيتنازلــــ عن الشرع وأحكامه من آجلــ شخص عمر ..
اقول:
هذا الذي تدل عليه الرواية فاما ان نقبل بها او نرفضها فان قبلنا بها قبلنا بالاغتصاب وان رفضناها بطل اصل الزواج
قلت:
الدليلــــ لو سمحت , كلام تعبيري وقوافي رنانة لايأخذ به السنة ..
اقول:
الدليل على انه رده
رواها الكافي بسنده (عن محمد بن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : لما خطب إليه قال له أمير المؤمنين : إنها صبية قال : فلقى العباس فقال له : مالي أبي بأس ؟ قال : وما ذاك ؟ قال : خطبت إلى ابن أخيك فردني أما والله لأعورن زمزم ولا أدع لكم مكرمة إلا هدمتها و لأقيمن عليه شاهدين بأنه سرق ولأقطعن يمينه فأتاه العباس فأخبره وسأله أن يجعل الامر إليه فجعله إليه) ..