عرض مشاركة واحدة
قديم 06-04-12, 11:51 AM   رقم المشاركة : 3
اريد ان اهتدي
اثني عشري






اريد ان اهتدي غير متصل

اريد ان اهتدي is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الشرقيه مشاهدة المشاركة
   أيها الشيعي
اليوم هو يوم الجمعه
وإن كنت ممن قراء القرآن ,, فأنت تعرف أن فيه سورة بإسم ((( سورة الجمعه )))
وهنا ستعرف من الله كيف تهدي وتترك ضلال من أضلك

أيها المكرم
قال الله تعالى
{{{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ(9)فَإِذَا قُضِيَتْ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ }}}
الله أمر بالسعي لهذه الصلاة وهي صلاة الجمعه
وإذا إنتهت الصلاة فمارسوا حياتكم العامة من بيع وتجاره

أسألك بالله
عندما يأمرك الله ,, أليس هذا أمر واجب عليك تنفيذه وتطبيقة بلا جدال
فهل تقبل أن تخالف أمر الله

لتهتدي إذا
عليك ان لا تصدق ما يدعيه مرجعك الذي تقلده ,,, عندما يقول [[[ صلاة الجمعه واجبه تخييرا ]]]
فهو يضرب بقول الله عرض الحائط ولا يؤمن به
فهل ستقبل منه أي فتوى أو أي علم وأنت تراه يخالف قول الله ويحكم بما يناسب هواه

إذا أنت أمام أمرين
إما أن تقول إن قول الله هو الحق ,,, فيكون قول مراجع الشيعه باطل مخالف للحق ,,
وإما أن يكون قول مراجع الشيعه هو الحق ,,, فيكون قول الله باطل عندك وعند مراجعك

السلام عليكم ورحمة الله
1- ان الآية لم ترد مورد البيان من جهة شروط الإمام في صلاة الجمعة الواجب توفرها فيه. فتكون مطلقة من هذه الجهة يمكن أن تقيد بالسنة, وهناك روايات كثيرة كانت مورد البحث لدى الفقهاء صالحة للتقييد.
2- يمكن أخذ القرينة من مورد نزول الآية فان التهديد والوعيد فيها جاء عندما تركوا رسول الله (صلى الله عليه وآله) قائم وذهبوا الى التجارة, ورسول الله (صلى الله عليه وآله) عندنا هو الإمام المعصوم في زمانه.
3- نحن لا نقول بأن صلاة الجمعة مخيرة إذا توفرت شروطها بل هي واجبة, ولكن الفقهاء اختلفوا في الإمام هل هو الإمام المعصوم أو كل إمام عادل, وتفصيل البحث في موضعه من تقريرات البحث الخارج الفقهي لدى العلماء, فراجعه.
4- ان من لا يؤمن بالمهدي (عجل الله فرجه) لا تقبل أعماله عندنا, فان شروط قبول الأعمال هو القول بالولاية وإمامة الاثنى عشر كلهم, ومن أنكر أحدهم كأنما أنكر الجميع.
ودمتم في رعاية الله

هذا النقاط اعلاه من مركز الابحاث العقائدية لابين لك راي السيستاني

اما انا فرأيي يميل الى قولك

والله اعلم