يحقُ لهم أن يتخاذلوا بالرد وينطووا كقطعةِ سجاد إيرانية
فلا مجال هُنا لغرغرةِ الروح بعدما سقطت إمبراطوريتهم العظيمة بالقذارة على مرأى العالم
وأصبحوا مدنسون بعاراتِ الوثائق الجنسية المرئية من إئمتهم ذوي المتعة الدنيوية لا الدينية كما يزعمون
فأحق الله الحق بقولهِ : لإملأن جهنم منهم أجمعين ..
فماذا بعد يارافضةِ الدين والمذهب ..!!
إحملوا عاراتِ إئمتكم على أكتافكم وواروها خلف جباهكم الموشومةِ بالضلالة وأعلموا أن الله ومحمد وقوم سُنة محمد دون الرشاة منكم
فمن لم يطله العقاب في الدنيا
سيكون نصيبهُ من ذلك في اللحد قبل لقاء ربهِ
الويل للسان ويد وقدم وساق من تعدى على رسول الله وزوجاتهِ وصُحبتهِ الأخيار
وسترون من ذلك الخُزي والهزائم كثيراً
والمقام لنا الآن
أما أنتم .. فواصلوا مع إئمتكم الذين عكفوا في النهار على اللطم والترنح كالمختمرين والصراخ وفي الليل تصوير حلقاتٍ ماجنة حفاة عراة يضربون من الزنا كل ناصية ويتراقصون للنساء كأنهم صرعى ..
تباً لعقولكم المعبئة بالضلالة متى تستفيقون ..!