[نصير عائشة]

أهلاً بالرافضي المكرم الأمم الأخلاق, كيف حالك؟

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامم الاخلاق     انا ناصبي هذي تهمه لا اقبلها ابدا

ولكنك هي الأخلاق الكوفية الناصبية المباركة, فلماذا تتعجب من هذا؟!ههههههههههه

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامم الاخلاق     ارضى ان تقول لي صاحب غلو في حب محمد وآل محمد عليهم الصلاة والسلام

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامم الاخلاق     وبما ان موضوعك حول المله التي كانو عليها فالآيه الكريمه تقول فقاتلوا التي تبغي حتى تفئ الى امر الله فكيف يامرك الله بقتال من هم على نفس ملتك ؟ ويشترط ان تقاتلهم حتى يرجعو الى امر الله الا يعني هذا ان بغيهم هنا قد اخرجهم عن المله لذا وجب قتالهم حتى الرجوع الى امر الله وبعد رجوعهم يتم الاصلاح ولكن ان لم يتم الرجوع ؟؟؟؟

سوف نترك هذه الروايات ترد عليك أيها المكرم:-


لم وددت والله أن معاوية صارفني بكم صرف الدينار بالدرهم أخذ مني عشرة منكم وأعطاني رجلا منهم يا أهل الكوفة منيت منكم بثلاث واثنين صم ذوو أسماع ، وبكم ذوو كل عمي ذوو أبصار لا أحرار صدق عند اللقاء ولا إخوان ثقة عند البلاء ، تربت أيديم يا أشباه الإبل غاب عنها رعاتها ، كلما جمعت من جانب تفرقت من جانب آخر)




- ب : ابن طريف عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا ( عليه السلام ) كان يقول لاهل حربه : إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق .



رواه الحميري رحمه الله في الحديث : " 297 و 302 " من كتاب قرب الاسناد ، ص 45 ط 1



بحار الانوار: 32



الباب الثامن : حكم من حارب عليا أمير المؤمنين صلوات الله عليه
[321][330]
عن علي رضي الله عنه قال :
(( وكان بدء أمرنا أن إلتقينا والقوم من أهل الشام، والظاهر أن ربنا واحـد ونبينا واحـد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء ))




نهج البلاغة جـ3 ص (648).




[ 20032 ] 10 ـ عبدالله بن جعفر الحميري في ( قرب الإسناد ) عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن زياد ، عن جعفر ، عن أبيه ان عليا ( عليه السلام ) لم يكن ينسب أحدا من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق ، ولكنه كان يقول : هم إخواننا بغوا علينا .




قرب الإسناد : 45 .
كتاب وسائل الشيعة ج 15 ص69 ـ ص87



وبذلك سقط مذهب الرافضة الى الأبد

لا تنسى أن تسلم على عبيدالله بن زياد و بالمرة الشمر بن ذي الجوشن ههههههههههههههههه